لِمآذآ صَبَر أيوب , وَ لِمآذآ خَرجَت مَريَم إلى النآسِ بِ طفلهآ , وَ لَم يخآف إبرآهيم مِن النآر , و لَم يَحزن نبينَّآ في الغآر .. !

# لِ أنَّهُم أحسنوا الظَن بِا الله