انه سوار مزين بزهرة البابونج التي اعتبرها الآشوريون هبة الأرض ، فهي كانت ولا زالت تنبت في أرض نينوى عاصمة الدولة الأشورية منذ آلاف السنيناستخدمها الآشوريون للعلاج ، والزينة ، وكانت رمزا للربيع وعلامة الانتصار.
ماأجمل براعة تجسيد فكرة زهرة البابونج في المنحوتات الاشورية ، بهذه الدقة و الجمالية !