إنه الليل يامن تسكن بين الضلوع وأنا أشتاقك بين النجمةِ والنجمة.
إنه الليل يامن تسكن بين الضلوع وأنا أشتاقك بين النجمةِ والنجمة.
تقبلي مروري
ما الخطيئة التي كنت انت عقابها؟
لما لا أستطيع مغادرتك كما فعلت انت، لما لازلت ابكي عندك مِنك؟
اللهم اجبر قلبي لإجل عيني التي تفيض ليلا من لضى الشوق اليه.
عند رؤيتي لإسمك يكاد ان يخرج قلبي لولا احتضان ضلوعي ڵـه.
احبك يا أول اخطائي واخرها.
وليتنا حين نشتاق نطرق الباب ونحتضِن
كيف حالك يا كل حالي؟