الحب والزواج في معادلة الشهرة والسلطة
حب وزواج المشاهير في مجالات الفن والسياسة وعالم الأعمال هي موضوع الحلقة الثالثة من "عند جهينة" مع جهينة خالدية،
وتناولت الحلقة القصص التي انتهت نهايات سعيدة وتلك التي كان لها نهايات كانت حزينة.
وعادت الحلقة إلى أمثلة عالمية عن قصص حب وزيجات كانت تعتبر من سياسة الدول ومنها غير التاريخ، مثل زواج ملك أراجون فرناندو الثاني من ملكة قشتالة إيزابيلا، والتي بسببها وباتحاد قوتهما، سقطت الأندلس.
وتوقفت "عند جهينة" عند زيجات مشاهير دمرتها الخيانة، من أصالة وشيرين وصولا إلى ويل سميث وبراد بيت وجينفير أنيستون وأنجلينا جولي وبليغ حمدي ووردة وغيرهم. من الزيجات والخيانات، وصولا إلى الطلاق، ووقفة عند أغلى الطلاقات عالميا، مثلا طلاق بيل جيتس وجيف بيزوس.
ولا يمكن التطرق إلى مشهد الزواج اليوم من دون التوقف عند ترندات تزداد انتشارا، مثل حفلات الطلاق، التي قد تكون مديحة فوزي أول من بدأها بنهاية زواجها من محمد فوزي، إضافة إلى التوقف عند مشهد البذخ والمبالغة بحفلات الأعراس حتى في مجتمعات وعائلات من طبقات متوسطة أو فقيرة.. وكله عملا بمبدأ.. "تدين لتتزين".