أَحَبَُّ الْنُّهُودَ الَّتِي لَقَّنَتْنِي درُوسَ الْهَوَى ..
أَحَبَُّ تَرَاتِيْل َ صَوتِكِ حِينَ تَصُوغ ُ
مِنْ الْهَمْس ِ عِطْرَ الْكَلَام ِ
وَدَنْدَنَة َ الْنَّهْرِ لِلْأَغْنِيَه ْ ..
هُوَ الْلَّيْلُ يغلق ُ نَافِذَةَ َ الْنَّجْم ِ ..,
يُزْرَعُ فِي وَجْنَتَيْك سَنَابِلَ
عِشْقِي..وَيَغْفَو
تَعَالَ إِلَيََّ .. فَمَعْنَى الْغَرَام ِ
صَلَاةُ الْشِّفَاهِ عَلَى وَمْضَة ِ
الْبَرْق ِ .. مَنْ ذَا يُضيءُ
الْتُّرَابَ ,
وِيُطْفِئُ مَا قَدْ تَبَقَّى عَلَى حُلُم ٍ مَزَّقَتْهُ
الْبِحَارُ , وَأَلْقَتْهُ فِي وَهَج ِ "الْأضويّهْ