- التهاون في ارتفاع صوت ابنك أو ابنتك عليك وعلى شخص أكبر منه عُمراً ....يعلمه " بذاءة اللسان والتبجّح " ...
- التهاون في " سُخرية ابنك او ابنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب ...
يعلمه " فظاظة القلب والوقاحة والتنمر " ..
- التهاون في " انعزال الابن أو الابنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع " جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة" ..
- التهاون في ترك الفرائض والعبادات يخلق " انسان أصمّ القلب والروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى " ...
- التهاون في تملّص ابنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً " الرجولة الحقّ
- التهاون في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً وفِعلاً ومظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير ...
وكثرة المِزاح والتجاوز مع مَن لا يليق بها يجلب لها مَرضى النفوس وشيا.طين الإنس...
- من آمن العقاب أساء الأدب
" التهاون في تكرار الأغلاط يجعلها " عادة وعادية " ....
- المُبالغة في تدليلك لابنك أو بنتك تجلب " النُكران والجحود وعدم الشعور ، وقَساوة القلب وضياع الشغف "
والمُبالغة في الشِدَّة تجلب الكسـ.ر والقهـ.ر وتفقده الثِقة في نفسه وفي مَن حوله ....
والتصرف هذا وذاك يجلبان بعض الأفكار الا.نتحارية بين الحين والآخر ...
-إن السماح بتطاول الأبناء والبنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية " مودرن" أو " حضارية " وإنما هي "لَعنة وفقر نفسي وجهل فكري"
- التهاون في الخلط بين " الحلال" والحرام " يجلب الهَذيان وفقد الهويّة والاستهانة بِـ مقام " ﷲ" حاشا لله
و الاستخفاف بأركان الدين والتلذذ بالمعاصي ...
- علّموا أولادكم الإحتشام والعفة والإحترام قولاً وفِعلاً ونفساً ومَظهراً وسلوكاً ..
- لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك ... أو تفرض التبلّد والجليد في علاقتك بهم فتخسر " رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر "...
....لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد ...
ولا تتعنَّف حد الكر.اهية والنفور ...
كن حازماً وصديقاً وصارماً وصاحباً ...
وفي كل الآونة كُن " رباًّ وقائداً " ..
وأولاً وأخيراً .." الصَلاة ثم الصَلاة ثم الصَلاة "
ومن خلالها (اطمئن .. سَـ يرُبيهم ﷲ).