جَميلاتُ الْعيونِ سَحَرْنَ قَلْبى ...
فَكَمْ أَرْديْنَ بالْعيْنينِ قَتْلى
أَغُضُّ نواظرى وأَعِفُّ نَفْسي ...
وتأتى العيْنُ فى عينيَّ عَجْلى
فَتَشْدَهُ خَاطري وتُثيرُ نَفْسي ...
فَأرْنو نظْرةً أُخْري ووصْلاْ
هى الحسناءُ أخْفتْ كلَّ شيءٍ ...
وَكُنَّ مَحاجرَ الْعينينِ خَجْلى