ثلاثة يحملون آمال شعوبهم وواحد يحمل آمال الأمة العربية قاطبة
نصف نهائي كأس العالم ينطلق غدًا
المغرب تسعى لإنهاء آمال فرنسا بالحفاظ على اللقب
ومودريتش يسعى لتكون رقصته الأخيرة فوق دموع ميسي
ثلاثة يحملون آمال شعوبهم وواحد يحمل آمال الأمة العربية قاطبة
نصف نهائي كأس العالم ينطلق غدًا
المغرب تسعى لإنهاء آمال فرنسا بالحفاظ على اللقب
ومودريتش يسعى لتكون رقصته الأخيرة فوق دموع ميسي
"لن نذهب إلى قطر للترفيه"
قالها وكان يعنيها نجاح المغرب أتى بخطة مدروسة وأبرز عناصرها كان وليد الركراكي العقل المدبر
حسب صحيفة المنتخب المغربية
نايف أكرد ونصير مزراوي جاهزان لمباراة فرنسا في نصف نهائي كأس العالم
55 دقيقة أمام البرتغال بقدم واحدة ولم يتمكن مهاجم من مراوغته أو التفوق عليه
رومان سايس أثبت أنه قائد ومقاتل بحق رغم الإصابة العضلية
هكذا تكون أسود الأطلس ولهذا المغرب في نصف نهائي كأس العالم
لوكا مودريتش :
"لا أطيق الانتظار للعب أمام الأرجنتين. ميسي هو أفضل لاعب لديهم ، وسيكون من الصعب إيقافه ، لكننا جاهزون."
رونالدو غادر قطر بطائرته الخاصة مع جورجينا
هل أخبرت ليفاكوفيتش في أي اتجاه سيسدد رودريغو ؟
مودريتش: " لا لكني أخبرته عن ركلة كاسيميرو [ يضحك ]
كنتُ أعلم اين كان سيسددها — ليفاكوفيتش ذهب إلى الإتحاه الصحيح لكن تنفيذ كاسيميرو كان جيدًا للغاية."
وليد الركراكي في تصريح تاريخي:
"يتحدثون عن الخبرة (في مجال التدريب)، ها هم الصحفيون المغربيون أمامكم. لدي 10 سنوات و أنا أدرب في المغرب و لم يتحدث أي منهم عن شخصي بتعلة عدم التجربة و يقولون 'سيفسد الأمور! لا يمكنه (تدريب المنتخب) و نحتاج إلى مدرب كبير الذي يستطيع ذلك !"
"هذه المباراة (البرتغال) في ربع نهائي كأس العالم، فسروا لي كيف لمدرب لا يمتلك الخبرة أن يفعلها .. هي الكفاءة، إن كانت عندك أم لا. سواء كنت عربيا، أبيضا أو من أي عرق آخر، سواء كنت مسلما أم مسيحيا أم غيرهما .. هي الكفاءة في العمل و بعد ذلك نرى النتيجة و إن لم تنجح فعليك المغادرة."
"لقد تحدثت مع رئيس الإتحاد المغربي و قلت له عندما عرض عليا عقدًا حتى 2026 'لا، سيكون عقدًا حتى 2024 و إن لم نصل إلى نصف نهائي كأس الأمم الأفريقية سأغادر مباشرة. من الطبيعي أن يكون المغرب في نصف النهائي."
"لو كان الحال مع مدرب أجنبي في قيادة المنتخب فسيقال 'إنتظروا، قدموا له عقدًا ب3 سنوات، إنه بصدد البناء، إذا وصل إلى ربع النهائي فشكرًا له.' و لكن علينا تغيير العقلية."
"يجب علينا تغييرها، قد لا يحلو لكم حديثي (عن كون التأهل الى ربع النهائي لا يعتبر انجازا) و لكن أحيانًا علينا تسمية الأشياء بمسمياتها، الكفاءة ولا شيء غيرها. كما أن هنالك العديد من المدربين الأفارقة الذين بإمكانهم تدريب فرق جيدة جدًا في أوروبا."
المدربين الذين رحلوا عن منتخباتهم بعد الإقصاء من المونديال.
الفيفا يستبعد الحكم الاسباني لاهوز من المونديال
- بالليغا معروف منو يحميه