يگولون اكو واحد اسمه محيسن وسوالفه تعبانه كلش ومحيسن واحد مخربط ما خله مكسورة ألا سواها , ويوم من الأيام راح يخطب بنت حجي جاسم , وحجي جاسم رجال معروف بخيوريته وديانته بحيث الناس تاخذه وياهم لحل مشاكلهم . المهم حجي جاسم گال لمحيسن روح عدل تصرفاتك وتعال أخطب هسه بهذا وضعك المخربط كل مره ما ألك عندي . طبعا محيسن شانة عليه السالفه وراح السوك الغزل وأشترى 10 حيايه وينها وينها ألي بگرصتها تموت والكبر مالها ماينوصف , جابهن وخلاهن بشيشه والفجر وره الأذان شمرهن بيت حجي جاسم من وره السياج . مرت الأيام وراحت الأيام وحجي جاسم يمارس حياته طبيعي . محيسن طبعا ضل يضرب أسداس بخماس جا الحياية وين راحن معقوله ما گرصتلها واحد من بيت حجي جاسم . محيسن بعد ما مل راح على أبو محمد صاحب دكان وجار بيت حجي جاسم , گاله قبل يوم شفت حية عبرت السياج وطاحت بيت حجي جاسم خاف تكتل واحد منهم و ما يدرون بيها .
گاله أبو محمد أذا أكو شي جان الحجي گال . المهم ما أقتنع محيسن أخذله يومين ورجع لأبو محمد وگاله شفت غراب شايل شيشه بيها حيايه وذبها على بيت حجي جاسم
وأنا هسه خايف عليهم . گاله أبو محمد امشينا البيت الحجي . المهم راحو البيت الحجي وگاله أبو محمد محيسن يگول أكو غراب ذب شيشه بيها حيايه ابيتكم .
گاله بيتنا حاميه الله والشيشية أجت بالتنور الطين ألي جانت أم جاسم توها خابزة بيه وبعده الجمر موجر وحرگ الشيشه والحياية البيها .
الرباط
الي كاتبه الله يصير عليك ومحيسن شما يسويلك اذا مو بأرادة الله مايجري عليك كل شر .