+
"عانقيني لأولدَ ثانيةً
من روائح شمسٍ
ونهرٍ على كتفيكِ ."
+
"عانقيني لأولدَ ثانيةً
من روائح شمسٍ
ونهرٍ على كتفيكِ ."
وبس..
باقي 319 يوم
الاعتراف ع الزعلانة مو ع الأحزاب .. لا تورطنا كاسبرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة CaSpEr
حلوة مالت اهل الزعلانةبس ترا مو كلها تأيد هالشيء وانته حسب عشرتك ويه اهل البصرة تعرف شلون الاحزاب والعشائر يحكمونها + اذا الحزب الفلاني راد يسمي الشارع بكذا اسم برأيك راح ياخذ برأيي ورأي بقية اهل البصرة + راح انتمي لحزب الفضيلة لذا ارجوكم لا تتكلمون عنهم بـ شيء مو زين
مع مرور الزمن ممكن تتغير دلالة بعض الأغاني من عاطفية إلى سياسية و العكس أيضاً صحيح مثلاً: ( منين اجيب احساس للي ما يحس ) أشوفها سياسية الآن.. و ( منصورة يا بغداد) اشوفها عاطفية
كل شيء رطب .. الشارع .. جدران المنازل .. لكن قطرة مطر لم تصل إلى شفتيه و شفتيها تحت رخامتها التي نحت عليها : هنا ترقد بسلام المرحومة ....
هذه الليلة تشبه ليلة لأبي .. كان يقرفص فيها و يدخن .. كانت قفصه الذي حاول الإفلات منه بدندنة أغنية لا أتذكرها .. كان المطر ينهمر فيتلاشى صوته مع وقعه .. نظر إلي فجأة و قال: لماذا لم تنم حتى الآن ؟! فتسللت إلى فراشي .. أغمضت عيني و حينها سمعت ما كان يدندن به : يا طيف و تلولح من بگايا الليل .. يا ريحة مطر ما شمتك روحي .
الغريب أنني لم أسمع بهذه الأغنية قط حتى هذه اللحظة!
اول مره ادخل للمنتدى هيج وكت
لان مطر مكدرت اطلع
"عُدَّي على أصابع اليدين ما يأتي
أولاً حبيبتي أنتِ
ثانياً حبيبتي أنتِ
ثالثاً حبيبتي أنتِ
أخيراً " أُحبكِ عشقاً ، غراماً ، هياماً ، موتٍ "
يا طيف و تلولح من بگايا الليل .. يا ريحة مطر ما شمتك روحي
اعترف أن هذه الحروف تمثل العراق الذي سينفصل يوما عن العالم وربما سيعرج الى كون أخر
