سألها: كيف تشربين قهوتك؟
قالت:
حلوة كأيامي معك
قالت:
وانت كيف تشربها؟
قال:
مرة كأيامي بدونك
.....
ماعلينا منهم كذابين.
سألها: كيف تشربين قهوتك؟
قالت:
حلوة كأيامي معك
قالت:
وانت كيف تشربها؟
قال:
مرة كأيامي بدونك
.....
ماعلينا منهم كذابين.
معلومة مفيدة عن سقراط :
من كان يتوقع أن الفيلسوف سقراط الذي عرف بثقافته و حكمته و قوه كلماته ، كان يعيش في وسط مليء بالصراخ و الجهل و العصبيه من قبل زوجته.
عرفت هذه المرأة بانها كانت سليطة اللسان وقوية وجبارة جعلت زوجها كل يوم يخرج من الفجر ويعود بعد مغيب الشمس. و مع ذلك يقول سقراط عنها:
انا مدين لهذه المرأة لولاها ما تعلمت ان الحكمة في الصمت والسعادة في النوم.
في يوم من الايام .. كان صوتها يعلوا وهو يجلس مع تلاميذه لتشتمه وتسبه كعادتها أمام تلاميذه و لكن هذه المرة تفاجأ بأن انهمر فوقه الماء وهو يجلس مع تلاميذه فمسح الماء من على وجهه بدهشه وقال كان يجب ان نتوقع انها ستمطر بعد كل هذه الرعود.
أسلوب سقراط الهادئ و سكوته أدى إلى وفاه زوجته بسكته قلبية.
نعم ، توفيت زوجته بعد ما أشعلت خلاف مع سقراط ...
التزم زوجها الصمت و السكوت و راحة البال ..
اما هي فكانت كالبركان.. مما أدى إلى الم شديد في القلب و الكتف و توفيت في تلك الليلة. و دمتم
أذا سألوني عنك وين ماوين
اكللهم وفالي واني خنته
واكللهم هو حطني بنص العيون
واني بلا سبب مجروح عفته
ماكللهم عفتني ورحت ومشيت
ولا ابين جرح كلبي الكسرته
اكول العين راحت من بجي الليل
ولعاش بحزن مو أنـي انت
اذب الصوج بيه والله مو بيك
واكول أنـي قسيت ومارحمته
لان ماريد اخلي الشمات يكول شوفو شون جازاك الي ردته !!
مريت
چنت اسهر وياك ومن يسألوني منو من اهلك كاعد اگلهم بس انت... جنت انت اهلي كلهم..
وهسه صرت انام من المغرب... ومن اشتاگلك ادخل اهنا اشوفك من بعيد وطلع....
تصبحـــون علـــى خيـــر
"عندما يؤلمك القرب ابتعد..
ابتعد مهما كان الشخص نورك، فالمصباح الذي يمنح الفراشة نورًا يحرقها إذا بالغت بالاقتراب؛ والبحر الذي يروي ما حوله بسخاء سيغرقك إذا تعمقت بدخولك فيه..
البعد ليس دائماً خسارة، وإنما هو مسافة أمان تعيد لقلبك توازنه، ولروحك سلامها"
"يكفيني شرفا أنها تركت الجميع و اختارتني ،،،من هي؟؟!
أنها المصائب يا صديقي!!
يا حبيباً.... كلّما طالَ النّوىوشكا القلبُ بصمتٍ..ما بهِ
صرتُ مثل النّاي.. يبكي ألما
من ثقوبٍ أُحدِثتْ..في قلبهِ
زادني البعدُ حنيناً.. والجفا
مثل سيفٍ قاطعٍ ..لا يَرحمُ
نزف الجرحُ.. وقد عزّ الدّوا
من سواكم.. لجراحي بلسمُ
أيّها البعدُ..... أمَا من حيلةٍ
تطفئُ الشّوقَ..إذا عزّ الّلقاءْ
كلّما يمّمْتُ قلبي..... نحوَهُ
قطعَ الدّربَ عليّ.. الكبرياءْ
غارقاً في صمتهِ.. مُستنزَفاً
شارداً.... لايملُكَنْ إلّا الدّعاءْ
هاتِ قلبي.... يا حبيبي رُدّهُ
ثم غبْ يا ظالمي أنّى تشاءْ
"عليك أن تتعايش مع فكرة أنك قابل للنسيان في كل مرة تظن أنك ثمين لدى أحدهم "