ربما غدا او بعد غد...
ربما بعد سنين لا تعد...
ربما ذات مساء نلتقي...
في طريق عابر من غير قصد...
ربما غدا او بعد غد...
ربما بعد سنين لا تعد...
ربما ذات مساء نلتقي...
في طريق عابر من غير قصد...
التعديل الأخير تم بواسطة ❤أميٰـر الہٰغـروبٰٰ❤ ; 15/October/2022 الساعة 10:08 pm
استغفر الله العظيم واتوب اليه
التعديل الأخير تم بواسطة ❤أميٰـر الہٰغـروبٰٰ❤ ; 15/October/2022 الساعة 9:57 pm
عندما جاء التلفزيون إلى بيتي نسيت كيف أقرأ الكتب ...
عندما جاءت السيارة إلى باب بيتي نسيت كيف أمشي ...
عندما صار عندي موبايل نسيت كيف أكتب رسائل على الورق ...
عندما صار عندي كومبيوتر نسيت كيف أهجئ الكلمات ...
مع التعامل مع البنك نسيت قيمة المال ...
مع رائحة العطر نسيت رائحة الورود ...
مع الوجبات الجاهزة نسيت كيف يطبخ الطعام ...
مع الركض المتواصل نسيت كيف أتوقف ...
وأخيرا عندما صار عندي واتساب نسيت كيف أزور أهلي وأصدقائي ...
َ
َ
عندما نموت.. المال يبقى في البنك .. ورغم ذلك ونحن أحياء فليس لدينا مال كافي لنصرفه .. في الحقيقة عندما نموت يبقى الكثير من المال لم يصرف ...!! َ
َ
أحد أصحاب رؤوس الأموال في الصين مات وأرملته ورثت ( ١.٩$ ) بليون دولار .. وتزوجت سائقه ...
قال السائق : كل الوقت وأنا أعتقد أنني أعمل في خدمة معلمي ... ولكن الآن فقط علمت أن معلمي كان يعمل كل الوقت من أجلي ...!!
الحقيقة المرة هي :
أن تعيش أطول أكثر أهمية من أن تحصل على ثروة أكبر .. لذلك يجب أن تسعى لأن يكون جسدك صحيحآ وقويا ..
في الموبايلات الأفضل .. ( ٧٠٪ ) من الميزات لا تلزمك ..
في السيارات الأغلى .. ( ٧٠٪ ) من الإضافات والسرعة لاتفيدك
إذا كان عندك بيت أو فيللا ضخمة فإن( ٧٠٪ ) من المكان لاتستعمله ولايشغل بالك ..
وماذا عن ملابسك ..!! ( ٧٠٪ ) منها غير ملبوسة ..!
ََ
َ
حياتك التي قضيتها في جني المال ... ٧٠٪ منها للناس الآخرين ليتمتعوا بها
لذلك .. يجب أن تتمتع بحصتك من ال ٣٠٪
َ
َ
١. إذهب للفحص الطبي حتى لو لم تشكو من مرض .
٢. إشرب ماء أكثر حتى لو لم تكن عطشان
٣. تعلم أن تنسى حتى لو كانت المشكلة كبيرة
٤. إبقى متواضع، حتى لو كنت غني جدآ وفي مركز قوة
٥. تعلم أن تكون قنوعا حتى لو لم تكن غنيآ
٦. مرن عقلك وجسمك، حتى لو كنت مشغول جدآ
٧. أترك وقتآ للناس الذين يهمك أمرهم
٨ . إقضي وقت مع نفسك ، تنزه ، إقرأ ، أشكر الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى .
لازلت أحاول أن أفهم ماذا رأی موسی علیه السلام من فتاة مدين لينفق عشر سنين من عمره مهرا لها، فوجدت الجواب بقوله تعالى: "تمشي على
استحياء"
لم يصف الله طولها ولا شكلها بل وصف أغلى ما وجد فيها وهو الحياء، كنز ثمین ضاع من بعض النساء
والبنات
طلب ولد من أبيه أن يلخص له خبرته في الحياة والحكمة التي أخذها منها ، فقال له :
" هل تقدر على الاستماع ؟ " ، فقال له : " نعم"... فقال:
يابني :
إيّاك أن تتكلم في الناس والأشياء إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر ،
وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور!
وإيّاك والشائعة ، لا تُصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر ،
وإذا ابتلاك الله بعدو قاومه بالإحسان إليه ، ادفع بالتي هي أحسـن فستنقلب العداوة حباً.
إذا أردت أن تكتشف صديقاً سافر معه ! ففي السفر ينكشف الإنسان ويذوب المظهر وينكشف المخبر ، ولماذا سمي السفر سفرا ؟
إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يُسفر .
وإذا هاجمك الناس وأنت على حق فافرح ! لأنهم يقولون لك أنت ناجح ومؤثر ، ولا يُرمى إلا الشجر المثمر .
بني .. عندما تنتقد أحداً فبعين النحل تعوّد أن تبصر ولا تنظر للناس بعين ذباب فتقع على ما هو مستقذر !
نم باكراً يا بني فالبركة في الرزق صباحاً ، وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن لأنك تسهر .
وحينما يثق بك أحد ، فإياك ثم إياك أن تغدر .
سأذهب بك لعرين الأسد ، وسأعلمك أن الأسد لم يصبح ملكاً للغابة لأنه يزأر ! ولكن لأنه عزيز النفس ، لا يقع على فريسة غيره مهما كان جائعاً يتضور، فلا تسرق جهد غيرك فتتجوّر !
سأذهب بك للحرباء ، حتى تشاهد بنفسك حيلتها ! فهي تلون جلدها بلون المكان ، لتعلم أن في البشر مثلها نسخ تتكرر .
تعود يا بني أن تشكر... اشكر الله فيكفي أنك مسلم ويكفي أنك تمشي وتسمع وتبصر ، اشكر الله واشكر الناس ، فالله يزيد الشاكرين . والناس تحب الشخص الذي عندما تبذل له يقدر .
أعظم فضيلة في الحياة هي الصدق ، واعلم ان الكذب وإن نجا هو أرذل رذيلة .
بني .. وفّر لنفسك بديلاً لأي شيء ، استعد لأي أمر ، حتى لا تتوسل لنذل يذل ويحقر .
واستفد من كل الفرص ، لأن الفرص التي تأتي الآن قد لا تتكرر .
لا تتشكى ولا تتذمر ! أريدك متفائلاً مقبلاً على الحياة ، اهرب من اليائسين والمتشائمين ، وإياك أن تجلس مع رجل يتطير !
لا تتشمت ولا تفرح بمصيبة غيرك ، وإياك أن تسخر من شكل أحد ،
فالمرء لم يَخلق نفسه ! ففي سخريتك أنت في الحقيقة تسخر من صنع الذي أبدع وخلق وصور .
صفع المعلم أحد التلاميذ بقوة قائلا له : لماذا لم تكتب الدرس؟
فأجابه الطالب بهدوء : أستاذي !! لم أقتنع بما قرأت !!
قال الأستاذ: ولماذا لم تقتنع ؟!
فرد الطالب : لأنني لم ألتمس حقيقة ما كُتب في الكتاب --
قال الأستاذ : كيف ذلك ؟
أجاب الطالب : استاذي الكتاب يقول -- بلدي بلد غني ولكن بيتنا من طين و لباسي ومحفظتي وكل ادواتي المدرسية و حتى كتبي من الجمعية الخيرية .
والكتاب يقول : بلدي بلد النفط والغاز. ولكنه ليس لدينا غاز نطبخ عليه ولا نفط ، ولازالت أمي تطبخ على الحطب
والكتاب يقول بلدي بلد الخيرات ، ولكني لم أرى ان الخير آت ، بل أراه سافر مبتعدآ في جيوب الآخرين .
والكتاب يقول بلدي مهد البطولات والحضارات -.وسؤال في نفسي يجول ؟! لماذا يبقى بلدي بالمهد وغيره يكبر --
وكذلك الكتاب يقول : ابناء وطني متساوون في الحقوق والواجبات --
لكني لم أأخذ حقي كإنسان أو كمواطن من مواطني هذا البلد
سيدي !!! انا لا أحب أن أكذب على نفسي ، لهذا لم أكتب واجبي يا أستاذ (لم أقتنع بما قرأت )
اشتقت اليك
........