"أحب الحديث معك رغم أني لا أملك ما أقُوله أحياناً."
"أحب الحديث معك رغم أني لا أملك ما أقُوله أحياناً."
أهلاً أكتوبر .
هناك حنينٌ للشتاء ..
للنوافذ الباردة ........
للأكواب الساخنة ........
للطرقات المبللة ........
للوقوف تحتَ المطر والدعاء
أكتوبر...... كن كقطره بقلب صحراء يائسة.
احمل لنا بعض المحبة والأمل
بل الكثير
فجميعنا ظمأى
اللهم اجعل لنا فيه كل الخير الذي ننتظره
٠٠٠٠٠٠٠٠٠
أحيانا
أحياناً تقول لشخص ( لك وحشة )
لأنّك لا تستطيع أن تقول له ( اشتقتُ لك)
و أحياناً تقول لشخص ( لم نعد نراك )
لأنك لا تستطيع أن تقول له ( لماذا لا تسأل عنّي )
وأحياناً تقول لشخص ( إنّك تعرف مكانتك عندي )
لأنّك لا تستطيع أن تقول له ( أحبُّك )
و أحياناً تقول لشخص ( إسأل عنّي و لا تنساني )
لأنّك لا تستطيع القول له ( اقترب منّي و لا تبتعد )
أحياناً . .
هناك فرق بين ما نقولُه و ما نقصدهُ حقًّ
"مشكلتي يا صديقي هي التفاصيل، أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل، كلمة واحدة في حديثٍ طويل تجعلني حزينًا، ذكرى قاتلة تعبر في بالي تغيّر مزاجي لعدة أيام، التفاصيل الصغيرة تقتلني بشدة."
يسألوني لماذا تكتب
قلت لهم
أن الكتابه هي صراخنا الذي فقد صوته ...!!!
هي الوصيه الأخيره للكبرياء ... هي الروح الممزق أشلاء ... هي الأحلام المتناثره
هي حياة رغم اللا حياة
هي كل ما تبقى من الوجود المدعوم
هي كل ما تعانيه من الألم
هي الحزن المدفون الذي يسكن داخلنا
ليس كل من يكتب هو باحث عن شهره أو غايه أنما هناك أرواح
أرهقت ... فأحبت أن تبكي بالحروف هذا كل ما في الأمر '
إذا رأيت أحدهم منطفئ ، حدثه كثيراً عن مزاياه ، حدثه كثيرا عن جمال قلبه ، حدثه كثيراً أنه أجمل شئ علي وجه الارض ، حدثه كثيراً حتي يعود ويُضئ
ما الذي بيني......وبينك....؟؟؟؟
هل هي صداقة......؟؟؟؟؟
ام هو عشق روح......؟؟؟؟
أم أنت صدفة؟؟؟....في حياتي!!!!!!
ترسخت بداخلي.......!!!!!
أم أنك طيف.....!!،،،،،، يراودني...
في جميع أوقاتي........!!!!
لم أكن انويك........ حبا....!!!!!
فقد وقعت فيك.......سهوا.....
فكيف أعدل الميزان....؟؟
وأنت..!! ملئت الكفتين....
. عشقا ..و حنانآ ..
وفجأة تأتيك رسالة مكتوب فيها إذا لم ترسلها لعشرة أشخاص ستحزن كتيراا
وهل تراني غارقا في السعادة أيها الوغد
الفقر لا يصنع الرجال فقط...
الفقر يصنع الأمراض والجريمة والإدمان وأحبك مثل أخي وشكرا..
قال لها: كم أنتِ جميلة اليوم
فقالت: أكنتُ قبيحة البارحة !!!
قال: لم تفهمي قصدي !
فأجابت: أنا غبية إذًا ؟
أجاب: دعيني أكمل كلامي..
قالت: أنا لا أجيد فن المحاورة برأيك !!!
قال: من فضلك اسمعيني ..!
فأجابت: أتظنني صمّاء !
انها الفتاة من اطنگر عليك والله اشوفك جد جدك