وإذا الكلابُ عَوَتْ علـــيكَ فدارِها
بِلُقَيْمَةٍ ،،.. تُمسِ الكلابُ صِحَابا
تلقي التحــــيةَ إن مررتَ حفاوةً
وإذا رأتكَ تُحَــــــــــــــرِّكُ الأذنابا
لكنَّ من زَجَرَ الكلابَ معاديًا
نَبَحَتْ عليه وكشَّرَتْ أنيابا
دارِ السفيهَ بمِنْحةٍ وتجاهــلٍ
بعضُ التجاهلِ قد يكونُ صوابا