لأنني عشت تجارب صعبه في حياتي وانصدمت من اناس احترمتهم كثيراً اصبحت قليل الضحك فمن يتحدث معي سواء في الواقع او مواقع التواصل يدرك بأني لا اضحك إلا نادراً احاول ان احسن صورتي ولكن ميزة الكئابه لا زالت تلاحقني واليوم تحدثت الى فتاه اجنبيه في جروب ماسنجر وضحكت على شيء معين فقالت الآن قد ضحكت وقالت انني جدي دائماً .
ما رأيكم ؟ وهل من نصائح ؟
أحمد الغيثي ( المختبيء تحت المطر )
انت مجاوب على سؤالك بالسطر الاول :)
اسأل عن الحل وهل من إضافات ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيــات
طبيب نفسي
^_^
المثل يقول اسأل مجرب ولا تنسى الطبيب .
اعتقد استعين بالعراب
هاي الحالة من اختصاصه .
ادعي يحضر العراب وينطيك مثل ماتريد
قم بمناداته
حاول تطلع من الدائرة الي مخلي نفسك بيها..
كُلنا نمر بأزماات ومواقف تهلكنا بس يا اخي هم للروح علينا حق هم ميصير نظل حاطين الحزن بالجرن الحياة ماشية محتوگف اذا انا حزنت لو بچيت لو اتعقدت لوووو بس الاختلاف الايام الي حتضيع من عمرك بدون بهجة..
انا مو متدينة بس حاول تجلي همك بالتقرب لله..
ربي يجلي همك.
تابع بيت الطينوركز وي هديرس
شكراً للدعوة صديقي الطيب أبن الاشتر ، وشكراً ثانية لأنك وضعتني محل ثقة ، لكن بصراحة اعتذر منك ومن الزميل المختبئ تحت المطر لإني راح اخيب ظنكم هالمرة ، لأن إذا اقدم نصيحتي بمثل هذا الموضوع راح ازيد همومه ومشاكله ، واضيفله احمال ومشاكل هو في غنى عنها ، لكن مع ذلك انا راح اكتب النصيحة وهو حر إذا يحب ياخذ بيها أو يهملها .
أنا برأيي أنو الحل المثالي لعلاج حالة الإكتئاب والعزلة التي يمر فيها الأخ الطيب هو أن يكثر من الإختلاط مع الجنس الآخر ، ويبحث عن علاقات عاطفية جديدة ، ويعاشر بائعات الهوى ويتغزل ويعشق ويحب ويخلق لحياته اجواء رومانسية جديدة ، وأن يدور في فلك النساء ويصعق نفسه بتيار الحب القاتل .ويغرق في بحر الهوى ، ويجذبه القوام الخصب ، ويذوب قلبه بين خصلات الشعر الحريري الناعم ، وتسكره الأنفاس الندية في الليالي الحمراء الصاخبة بالحب .
وشكراً ، مع اجمل الامنيات وخالص الدعوات بالشفاء .
رد مع اقتباس