الحلوين هم اللي محتاگين الحماية
اما الوحشين، فوحشتهم لوحدها بتحميهم.
الحلوين هم اللي محتاگين الحماية
اما الوحشين، فوحشتهم لوحدها بتحميهم.
- أنت من تختار أن تكون قويًا أو ضعيفًا في الحياة ، أنت صاحب القرار.
هههههههالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحــمــد
كُنْ على حذرٍ من اثنين :
شخصٌ يقرأ كثيراً
وشخصٌ لا يقرأ أبداً
الأول قد يراك من الدّاخل
والثّاني قد لا يراك أساساً !
الناموس بيتعامل مع المبيدات الحشريه ع أنها معطر جو ،
تحطلهم وتلاقيهم ع دماغك بالليل .
- في اللحظة التي تَتقبّل بها كل شيء - حتى الآلام - سيُفتح لك الباب.
- هناك أناس يعرفون كيف يخفون خبثهم وراء ستار من الملاطفة.
راقت لي جدا
صگارة حچي
وللزلم نباشه
وراعي الغنم عدنا
نصيحله الباشا..لاعلينه ناصي
وگلنه هذا شيخ ولانصينه عالي
وصرنه غشاشه…
لايمك نصير انعم من المدگوگ
ولا بعدك نصير ذياب نهاشه…
گالو ذاك ذمك گلت اي معذور
گالوا ذمه يمنه گلت لا حاشه هو الي من صدگ نيص وخواله سباع..
شنو يضره لون ذمته الفراشه..
وهم ميصير واحد بس يخاوي كبار
من دون الفشگ عصا يالرشاشه
رموا يم اذني گالو هذا صوت الماو
گلتلهم هلي يسمونه خرخاشه انا ابن
الي علگوا عنگود على الغيم وابن الي هو گاعد والعنب ناشه
الشاعر لفته الحمودي المالكي
الوعي في العقول وليس في الاعمار
فالاعمار : مجرد عداد لأيامك
ام العقول : فهي حصاد فهمك وقناعتك للحياة
سال رجل الامام علي بن ابي طالب عليه السلام فقال: يا امير المؤمنين لقد أتـيـتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم؟
فقال امير المؤمنين : سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما
فقال الرجل: اسأل.
فقال امير المؤمنين : أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال الرجل : اللهم لا.
فقال امير المؤمنين : هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟
قال الرجل : اللهم لا
فقال امير المؤمنين : أمر لم تأت به ولن يذهب معك ..
الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبورا على أمر الدنيا
وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت
ابتسم ... فرزقك مقسوم وقدرك محسوم.. وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم..
لأنها بين يدي الحي القيوم .. ثم يقول رضي الله عنه متابعا :
يحيا المؤمن بين أمرين يُسر وَ عُسر
وَ كلاھما " نِعمة " لو أيقَن
ففي اليسر يكون الشكر " وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ "
وَ في العسر يكون الصَبر
" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ "
السلام عليك يا يعسوب الدين
