اكو رجال فقير عالسته الدنيا علس اسمه سعدون راح يدور ع عيشته ب قرية قريبة ع قريتهم ،، اهل القرية الي نزل بيهه سعدون يتصدقون عليه بلگمة الخبز وثوب الي يلبسه… حتى حن عليه واحد منهم وشغلة راعي بالغنم
هنا سعدون جر عدل فترة ووراهه گام يبوگ الحليب والطليان الزغار ويصدرهن لغير ديرة اهل القرية ضاجو كلش وما عرفو منو الي يبوگ بيهم منا لما نص حلالهم خلص وهم دايخين ومايعرفون الحرامي
النوب گام يكتل بيهم .. فتره وفتره وكتل واحد منهم ،، المهم القرية صارت حال الظيم من الفگر لاحلال ظل بيهه ولا ثروات وفترة وينكتل واحد من ازلامهه "وهنا سعدون قرر يدخل ربعه وياه بالقرية وربعه شلة مال حرامية وقفاصة وسلابة…
جابهم للقرية وگال للناس هذولة ربعي حالتهم المادية توب ( ومتدينين ) واصحاب مال وحلال وكلهم ( تكنوقراط ) وجبتهم حتى ينقذون القرية من الفقر والقتل اجتمعت كل القرية وصاروا يهوسون لسعدون. " علي وياك علي " هو گام يجيب الحلال البايكة منهم كام يذبح يوميةويوكلهم ويوزعلهم ابلاش (من لحم ثوره وطعمة)
صارت القرية كلهه تعبد سعدون ويباوعون لحلگه شيحچي ويسولف …
وطبعا بالاخير سعدون صار خط احمر وزعيم كتلة وانتخبوه شيخ للقرية وعين جماعتة الحرامية. واحد مسؤول على الزراعة واخر على النقل والمواصلات ووو ..