احياناً في مواقع التواصل الاجتماعي ارى أشخاص يبحثوا عن قاريء للقرآن ترتاح انفسهم لسماع صوته ..
وعن تجربه فأنا اقول ان القاريء الذي ترتاح نفسك لقرائته هو انت نفسك .
فأنا عندما اتلو القرآن بتدبر أشعر بالسكينه والإطمئنان .
ولكن للأسف ارى اناس يبحثوا عن صاحب الصوت الجميل وينسوا نعمة العقل واللسان الذي به يقرأوا ويتدبرون ويفهمون القرآن .
لا بأس باستماعك للقرآن ان كان بهدف التعلم ولكن ان تعتمد على تلاوة المشائخ وتنسى تلاوة القرآن بصوتك فهذه مشكله .
ما رأيكم اعزائي القراء ؟
أحمد الغيثي ( المختبيء تحت المطر )