الله الله الله
والله صح لسانك ابو زهراء وصف ايخبل
(افخر بأني لا اري شيبي ولنيرى أصلع الرأس نمو أغصانه)
بس هذا يعتبر مخادعة النفس ولكن تم الخداع بنجاااح.
عشت والله
هيه بلوه يا ابو زهراء،
فد يوم من الأيام كانت جامعه ما عراقيه.
الرجل الي مايعشك بيها البنات ينظرن عليه مو خوش نظره ويطلقن عليه ( ناقص رجوله)
ها واقصد العشك مو هذا العشك الاعتيادي لا هو ممكن يحب لكن لازم ايسوي شغلات +18 اذا مسوه يشكن برجولته.
رباط سالفته على جوابها شنو راح يكون برأيك؟
خوووفك منه هههههه
لأن البزون اذا حصرته يخرمشك
واحسبها عليه
الشاعر حسن المرواني
قال في مقدمة قصيدة انا وليلى حين خاطب الحضور
وقال مشيرا اليها (انا وليلي واشطبوا اسمائكم)
خاطبها وقال كثيرا ماكانوا يقولون لي بما انها قد رفضتك لما لاتبحث عن غيرها
اتدرين ماكنت اقول لهم لابأس ان اموت موتتين لاباس ان اشنق مرتين
لكنني بكل مايجيده الاطفال من اصرار ارفض ان اعشق مرتين
ولشخصك دوام العافية
أعتقد جسد أمي وقلبها وجميع أعضائها تريد الموت.!
نعم هذه الأعضاء باتت باليه هشه جداا
حتى هي تريد أن تموت وتذهب مأساتها من هذه الحياة،
لقد ملت منذ سنين وأعتقد كذلك لو تملك القوة على الإنتحار لفعلت لكنها لا تملك القدرة حتى على رفع كوب الشاي..
تتمنى الموت أكثر من حفار المقابر الذي يعيش على الجثث الذي تأتيه يوميا.
تتمنى الموت آكثر من شخص ما معلق على حبل المشنقه ويرفس لساعات ولا يموت.
لكن جميع هذه الأمنيات جميعها جميعها تتلاشى حينما تشاهد أبنائها حولها.!
حينما تشاهد الجميع يزحف تحت أقدامها لرضاها وسلامتها.
هنا لا تبالي إلى ألامها.
هنا تقاتل حتى تعيش بعض الأيام حتى لا تفقد هذه المجموعة.
هنا أمي في حيرة من أمرها.
حقا أنا أشعر بها.