لا تستهيني في العنكبوت
فهوا مخلوق عجيب ك الأنسان مخلوق عجيب
وله أيضا عمل نادر نحن البشر غير قادرين على فعل ما يفعله العنكبوت.
انهُ لشعور جميل أو أرغب بهذا الشعور !
بعد حفنه من السنين يأتيك إتصال من حبيبه سابقه كانت هي الذي تملك حياتك ومحور حياتك .
يا ترى كيف سيكون الحديث !
بالتأكيد سنتذكر الماضي و سوف نتحدث عن الحاضر.
وكيف سيكون آخر حديثنا هل ينتهي بوداع أو شي آخر.!
لا أعرف.
لكن أمل أن لا يحدث هذا الأمر على الرغم من رغبتي به .
لدي شغف گ شغف نبي لملاقاة ربه للكتابه هنا لكن!
إحساسي قد قتل.
وجعبتي فارغه تمامآ.
وفي الحقيقة أنا حينما أكون في أسوء حالاتي أبدع لكن هذه المره لا.
فعلآ لا أشعر بشيء.
التراكمات متواجدة في داخلي نعم لكن لا يوجد مخرج لها حتى في هذه المدونه لا تريد الخروج.
لربما أصبحت قطعه مني المأسي.
وفضلت جسدي على هذه المدونه.
لي شهر تقريبا وأنا أزور مقبرة أطفال.!
حينما ادخل هناك لا تنقبض روحي لا أعرف لماذا.
أشعر شعور غريب لا أعرف كيف أصفه بصراحة.!
وأشاهد صور الأطفال تختلف عن الأطفال اللذين هم في الحياة هم أكثر حيوية وفعلا تشعر بهم هم ليس أبناء الأرض بل هم خلقوا حتى يعيشوا في الجنة.
كم تمنيت بيتي قريب على هذه المقبرة.
واقضي أغلب يومي بقربهم.
- لطالما تغنى أبي بشهادته.
و دوما ما يقول لي أتحداك بأن تصبح مثلي ذات يوم،
أنه تحدي جميل بين الأب و أبنه،
أبي كان جراح قلب عالي المستوى.
وأنا كذلك ثابرت وحصلت على شهادة الطب!
لكن في طب الحيوانات أصبحت طبيب بيطري،
لم أنل إعجاب والدي وخسرت التحدي وسارت حياتي على مسار جيد وبدأت التدريس الطب البيطري في أحدى الجامعات،
وفي ذات يوم كنت ذاهب الى الجامعة وكان لدي إمتحان مهم للطلبة،
وكان هناك بعض الاحتجاج في الشارع على سوء الخدمات،
وزحمة السير كانت قوية جدا حتى وصلت متأخر بساعه وتأجل الإمتحان،
وندبني عميد الجامعه على تأخري وأمتعضت أنا من الذي حدث وفي نفس اليوم وفي وسط الدرس،
سألني أحد الطلاب!
وقال أستاذ كم نوع من الأبقار يوجد في بلدنا الحبيب؟
قلت له نوعان هنالك نوع في المزارع
وهنالك نوع في الحكومة،
ذهل الطلاب من الإجابة ورن جرس إنتهاء الدوام.
وفي هذه الاثناء الكل مضى في سبيلة الى بيته.
رن هاتفي في ساعه متأخره من الليل.
وقال المتحدث غدا لا تذهب إلى الجامعه بل توجه الى مديرية الأمن لديك هناك عمل في كذا ساعه،
وسألت عن هذا العمل لم يجيب وقال ستعرف هناك لا تخف لا يوجد شيء،
وكلمة لا تخف هي من أخافتني.
لم أنم حتى موعد ذهابي الى المديرية الأمن.
لكن قبل ذهابي لهم قبلت كل شيء أملكه في منزلي لأني شعرت شعور غريب كأنها رحلة بلا عودة،
وصلت لهم وقدمت نفسي وعرفتهم في نفسي.
ادخلوني في غرفة بيضاء تخلوا من كل شيء.
وبقيت بها أكثر من ساعتين حتى دخل اثنان من رجال الأمن وقالوا لي..
لا نريد أن نرهقك ولا نريدك بأن ترهقنا قل كل شيء بصراحة حتى تنجوا فإنك هالك لا محال فقط بعض الصراحة سوف تخفف عنك،
لم أجيب بشيء كنت صامت!
ثم قال أحدهم يملك شارب كثيف كغصن شجرة.
قال.
هل رأيت ابقار حين دخلت إلى المديرية؟
قلت لا
قال هل تعرف بأن المديرية هي مؤسسة حكومية؟ قلت نعم
قال وهل نحن ابقار قلت لا،
قال إذن أين الأبقار الذي تحدثت عنها لطلابك في الصف وقلت هنالك نوع من الأبقار في الحكومة هل أنت الآن قادر على الشرح!
وفي الحقيقة أنا لا أملك الشرح لموقفي المتعسر حتى لو بدأت وقلت عدة أشياء حتى لو قلت لهم قد خانني التعبير أو ساء فهمي وهنالك مزارع حكومية تملك الأبقار ولا أعتقد سوف يصدقون هذه لكن قلت هذا التبرير وشرحت في التفصيل الممل تربية المواشي في الارياف تختلف عن تربية مواشي الحقول الحكومية أو حتى أصحاب الشركات فهنالك إختلاف،
لا أعرف نجحت أو فشلت،
رجال الأمن هم امكر من الذئاب وبعد كلام مطول جدا وبعد اتهامي بأني انتمني الى مجموعات تخريبيه واحزاب ضد الدولة حتى ذهبوا،
وأتى اثنان آخرون وزجوا بي في الحبس،
ومر يومان وأنا في الحبس واليوم الثالث تمت محاكمتي بمحكمة خاصة داخل المديرية بأنني موجه الإهانة الى الحكومة وإلى جميع العاملين بها لقد حكم القاضي حكمه في النفي لمجة خمس سنوات على حدود الدولة وبممارسة عملي هناك وسيتم ترحيلي والآن سوف تخرج ويذهب معك مأمور الى بيتك لتجمع ما تحتاج في حقيبة صغيرة وتذهبون من هناك الى مكانك المقرر ولا يفارقك هذا المأمور أبدا فقط عند دخولك إلى الحمام وتترك الباب مفتوح،
ذهبت الى بيتي وجمعت ما احتاج وذهبنا،
وأنا في أول يوم لي في المنفى،
وانا في قرية صغيرة بيوتها تعد على الأصابع كل ساكنيها من الغجر،
وأنا اتيتهم طبيب بيطري لممارسة عملة على مدى خمس سنوات جبريه،
وكانوا كل ما يملكون من حيوانات سوى خرفان اثنان وحمار واحد وبعض الدجاجات!
مدينة فقيرة الحال الجميع عظامهم بارزه من شدة الجوع وبشرتهم متيبسه من شدة الحر،
وأنا بارز بينهم ناصع البياض غليض الأكتاف لا تشبعني وجبه واحدة ولي طقوس خاصة حتى في فراشي،
كلمني المأمور وقال هنا تنتهي مهمتي معك هذه هي غرفتك تعود عليها كانت غرفتي من الطين معزولة عن البيوت وسقفها يكسوه سعف النخيل وفيها بساط متهالك لا أكثر وقال هنالك هاتف يبعد عنك ساعه في السيارة أذهب إليه يوميا واتصل على هذا الرقم حتى تسجل وجودك هنا لمدة خمس سنوات تذهب يوميا،
وإذا غبت عن الإتصال سوف تأتي الشرطة إليك وإذا كان عذرك ضعيف وبدون دليل سوف تعاقب،
وها انت الآن الطبيب البيطري لهذه المدينة،
ذهب الرجل وذهبت أنا الى ما يسمى داري الطيني او غرفتي،
حتى سمعت مهمه قريبه،
وهو رجل مسن خرجت له ورحب بي وقال عرفنا بقدومك إلينا قل ماذا تحتاج لا تستح فنحن هنا كلنا عائلة واحدة،
طلبت فراش وفانوس حتى قال كفى طلبات فأنت ترى نحن في صحراء تقريبآ ولكن من الواجب بأن نكون مضيافين للضيف.
أصبح الصباح وصحوت على لدغه قوية جدا لم اشاهد ماذا لدغني هل هو عقرب او ماذا على الرغم من كوني طبيب بيطري وليس عالم حشرات،
وكانوا أطفال هذه المدينة النكوبة تقريبا يشاهدوني من ثقوب الحائط الطيني ويضحكون ويتهامسون،
خرجت لكن قدمي ثقيلة جدا بدأت تخدر حتى وقفت عن الحركة وتلتها قدمي الأخرى حتى كل جسدي وقف عن الحركة وأصبحت طريح الأرض،
ركضوا الأطفال حينما شاهدوني وصاحوا لقد سقط الرجل الابيض لقد سقط الرجل الابيض وتجمعوا من تجمع حولي وحملوني صوب بيت الرجل المسن الذي رحب بي في الأمس،
حتى سمعته يقول سوف يعتاد على سم العقارب في مرور الوقت وبدأ الجميع يضحك وأنا أشعر بأن قلبي خرج من القفص الصدري،
حتى قام ب إخراج السم بخنجره بعد ما وضعه وسط كورة من النار ثم حشره في قدمي ورجعت فقدت الوعي من جديد بعد ما كنت اسمع وأرى فقط،
لا أعرف كم بقيت في بيت هذا الرجل المسن وبدأت حفوني ترتفع قليلا وهناك عيون بنيه اللون تنظر في وجهي وتمسح جبهتي قلت في نفسي هذا آثار الحمى،
لكن لا كانت هذه الغجريه من أهل الدار،
وفي هذه الاثناء سمعت هذا الرجل المسن يكلم أحدهم ويقول له،
هذا الرجل كاد أن يموت أدخل وشاهد بنفسك!
وإذا يدخل رجل من الشرطة،
يتفقدني لأني لم أذهب إلى الهاتف وظنوا بأني عبرت الحدود وهربت،
كلمني الشرطي ولم اجيبه على الرغم بأني كنت قادر على الكلام،
حتى يعرف حالتي سيئه بالفعل،
ثم كلم الشيخ وقال له كم سيبقى على هذا الحال حتى ادون لدي على عدم مقدرته على الذهاب الى الهاتف في المدة التي تحددها أنت،
قال له يومان لا أكثر سوف يتحسن ويستعيد قوته،
دون مال قال وذهب،
وفي وسط اليوم بدأ يشتد عودي و نهضت من فراشي وقمت بشكر الرجل المسن وقلت له تشكر بل نيابه عني ابنتك الصغيره،
قال انا ليس لي اولاد وهذه زوجتي!
وكانت تبلغ من العمر تقريبا 17 سنة لا أكثر دهشت من كونها زوجته وهو رجل كهل وهي أميرة صغيرة،
ذهبت إلى غرفتي وإذا بغرفتي مختلفه عن ما كانت أصبحت اكثر نظافة وترتيب وكان هنالك دلو كبير من الماء الصالح للشرب وبعض المأكل،
وخرجت في اليوم التالي وذهبت الى الهاتف سجلت تواجدي ورجعت الى القرية وسألتهم عن صحة حيواناتهم،
وقالوا لماذا تسأل عن صحتهم وقلت لهم أنا هنا بسبب هذه الحيوانات حتى أقوم بمعالجتهن أن مرضن،
وقال أحدهم هل الحيوانات أهم من البشر حتى يرسلوا طبيب للحيوانات بدل ما يرسلوا طبيب الى البشر!
فنحن هنا نتهالك ولا يوجد لدينا اي دواء ولا يوجد طبيب يعاين أحوالنا،
حتى شرحت لهم حالتي وتفهموا أمري،
وكانت حيواناتهم أفضل صحه من أهل القرية، ومثلما قلت سابقا لديهم حمار واحد وخروفين وبعض الدجاجات
وكذلك الحكومة لا تبالي لأمر الحيونات كما هي تبالي إلى نفيي في الحقيقة وكانوا هؤلاء الناس أو الغجر يقومون في عمل حفل طربي كل ليلتين وحينما يبدأ الحفل في الليل أنا الازم غرفتي ولا أخرج منها واستمع لهم من بعيد وكانت عيوني دوما ماطره حين يأن صوتهم كان عذب جدا وحزين جدا كذلك وكأنهم يقصدوني في كل أغانية يغنوها وفي ذات ليلة طربيه دفعت نفسي وذهبت وسطهم في الحفل وكانوا يتناوبون الغناء وكانت زوجة الرجل المسن هي أكثر الأصوات عذوبه وهي أكثر من تبكيني حين أسمع صوتها، قررت بأن لا ينزل دمعي بينهم، سألني هل تجيد الغناء، قلت لا، قال وماذا تجيد، قلت له الرسم، وقال ماذا تحب ترسم دائما، قلت له دائما ما أبدع في رسم العيون، وبدأت الطبول تدق بصوت منخفض، وكانت زوجة الرجل المسن هي أول المغنين، وكان أمتحان صعب رفعت يدها وخف صوت العزف وتحدثت قبل الغناء وهي كانت يافعه بأول العمر جميله جدا لكن كبيرة العقل بليغة اللسان واثقة الخطى، قالت يحل علينا اليوم ضيف وهو طبيبنا العزيز الذي لحد الآن لم يداوي أحد! ونحن من داويناه فضحك الجميع ضحكه ود وليس استهزاء وتبسمت أنا ورفعت يدي شاكرا، قالت رحبوا به وهذه الاغنيه له خاصة، قاموا بل ترحيب وغنت، غنت عن الدار وعن الوطن وعن الفراق وعن الأهل وقلبت المواجع لدي وأمطرت الحظور في دموعي وبدأت أنحب وقبل أن تكمل غدوت شريد الى غرفتي گ طفل طرد من مباراة كان يعشقها أركض وخلفي دموعي تاركها، أنه الحنين ولا في اليد حيله، بسبب كلمة أبقار نفيت!
وفي الحقيقة الأبقار أرحم من اللذين يحكمون في بلدي وكان وصفي لهم في الأبقار شفقه مني لهم هم خنازير ليس أكثر،و أرجوا كذلك بأن الخنازير لا تزعل أن قللت من شأنهم ،
ظلام في ظلام!
لا يوجد سوى الظلام ولا شيء آخر،
لا صوت لا بشر ولا أي مخلوق ولا حتى جدران أرتطم بها لا يوجد شيء!
سوى الأرض التي أنا عليها
حتى أصابعي لا أراها من شدة الظلام الدامس جدا!
شيء من العجاب؟
سرت في هذا الظلام حتى هلكت سرت تقريبا يوم كامل من دون مأكل او مشرب،
بح صوتي من الصياح لا يوجد اي أحد حتى السماء لا يوجد بها شي لا نجوم ولا قمر يضيء ولو القليل ولا أعتقد بأن هناك سماء حتى،
بعد ما تعب كل شيء في جسدي جلست على الأرض وبدأت أفكر من جديد،
وأقول أين أنا حقا هذه المره،
وما كل هذا
هل هو القبر؟ لا أعرف لكن لا أعتقد أو ممكن أن يكون القبر،
لكن أنا اشعر بكل شيء!
حتى تعبت وغطست في النوم،
وصحيت وحينما صحيت لم أفتح عيناي،
قلت في نفسي أنا كنت في حلم كل هذا العالم المسود كان حلم أكيد والآن إنتهى!
ولما فتحت عيناي رأيت نفسي لا زلت في مكاني المظلم لم يكن حلم!
أنه شيء مرعب بدأت معدتي تؤلمني جدا،
أعتقد مر أكثر من يوم وأنا لم أكل شيء
ثم بدأت أهلوس وأضحك وأبكي،
وبدأت أقول هذا عذاب الرب لي،
وتارة أخرى أقول هذه نهاية الحياة الطبيعية هكذا،
ثم أضحك على تفكيري المخل والناقص،
ثم لاحظت شيء غريب في جسدي!؟
بأن جسدي يخلوا من الأعضاء التناسلية!
فزعت بشدة حين عرفت هذا،
وتسألت لو كنت في حياتي الواقعيه وجسمي يخلوا من أعضائي التناسلية لكنت أتمنى هذا المكان بالفعل وهذا الظلام،
لأن في حياتي بكل صراحة،
أعضائي التناسلية هي النسبة الأكبر في سعادتي،
لكن لماذا أختفت يا ترى!
هل حتى أتماشى مع حياتي الجديده التي هنا!
مع الظلام التي يخلوا من الأكل والشرب و يخلوا من النساء حتى!
لذلك أعتقدوا لا حاجه لي بهن بعد الآن وقاموا بنفيهن ومن هم لا أعرف،
يا ترى هل سرقت أعضائي التناسلية!
لا أعتقد فإن العملية متقنه جدا حينما اتحسس نفسي وكأن لم تكن لي أعضاء من الأساس!
للأسف الشديد كانت لي بعض الأفكار الغبيه بهن أن وجدن،
أذن كيف سوف أعيش هنا وأنا أنسان لابد أن أعيش لابد ما هنالك شي يؤكل حتى أبقى على قيد الحياة،
كم تمنيت بأن لدي سكائر وعود ثقاب أيضا،
حتى أشعل العود و أرى كيف هي الأرض،
سوف أنام الآن لا طاقة لي بعد وأذا صحوت سوف أقص لكم التالي أن وجد..
التعديل الأخير تم بواسطة سومري 13 ; 17/September/2024 الساعة 3:57 pm
كثيرة الهزائم لدي!
و الانتصارات لا أتذكرها أو إذ كانت موجوده الانتصارات هي أنتصارات في الصغر بمعنى أنتصارات أطفال لا أكثر.
لا أنكر رجولتي وقوتي أنا جندي ومقاتل وشاركت في صراعات ومنها رابحة لكن لا تحسب لي!
دوما أكون في المقدمة أو ما يسمى كبش الفداء لست مبرر لقد قلت في الأعلى كثير الهزائم،
لكن يا ترى هل المعارك التي أقصدها تتحدث عن القتال بمعنى الكلمة؟
طبعا لا.
الحب معركة
العيش معركة
الكرامة معركة
حتى النفس الذي نتنفسه معركة
ليس بسهولة الحصول على النفس وهو المعركة الكبرى،
كل شيء في هذا العالم إذا أردت الحصول عليه أو حتى التقرب منه لابد أن تقاتل عليه،
لا يهم كيف القتال حتى لو كنت أعزل،
هنالك معارك جرت قلم أنهتها وأشعلتها كذلك،
قاتل بأي شيء،
وأهم أسلحة هذه المعارك التي دائما ما تفوز هي الخيانة،
الخيانة سلاح فتاك القليل من يستخدمه لأنه خطر وسريع الاشتعال،
وهناك أيضا لا أعرف إذ أطلقت أسم سلاح أو لا!
هو الرحمة أو العفو الآثنان واحد تقريبا،
كذلك يستخدم في المعارك لكن فعاليته ليس كبيرة ولا أنصح به بصراحة على الرغم من هو سلاحي المفضل!
لذلك ما أكون دوما خاسر حين أستخدمه!
سوف أبحث عن نفسي المقتدره!
أو لا سحقها لها سوف اتقبلها كما هي الآن.
لكن أشتاق لها.
أشتاق لأنا،
أين أنا..؟
وبعد بحث طويل جدا جدا،
لم أكن موجود أصلا في أي مكان ولا في أي زمان ،
أعتقد انا قصه حدثت بين الوهم والخيال!
لشخص لم يكن!
لكن كيف حصلت إذا لم يكن هناك شخص.؟
بعد التفكير وسحق السكائر وتطاير الدخان وجدت نفسي!
أنا اشبه الدخان الذي يتكون ويختفي في ثوان معدودات.
إذن أنا دخان تكونت بفترة قصيرة واختفيت.
أنا موجود لكن لا أرى لا أحد يلاحظني.
متلاشي وأنا الوحيد الذي أشعر بوجودي..