قمم مشبوهة ودعوات غير رسمية للتطبيع زيارات رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الحضن العربي الذي ملأ قلوب العراقيين بالحزن والخيبة هذه المرة يشد الرحال لاجتماع أخر أو كما تسمى بـ"قمة الجزائر"، وغالبًا ما يكون ظاهرها عربي وباطنها لا يخرج عن المؤامرات والصفقات المشوهة تاركاً "الجمل بما حمل" وناسياً هموم الشعب
حضور غير قانوني
على الرغم من أن الحكومة الحالية تختص واجباتها على تيسير الأعمال اليومية وفق الصلاحيات التي حددها الدستور العراقي الا أنها لم تسع الى احترام القوانين من خلال حضور القمم وتوقيع المعاهد آت والاتفاق على مشاريع كبيرة خارج صلاحيتها حسب خبراء القانون