مشيئة الله فوق مستوى توقعاتك المتواضعة وفوق حدود آمالك الضئيلة إن شاء أمرًا أبهرك بكيفية تدبيره وحسن تسخيره عز شأنه، تنقاد لك الأشياء انقيادًا عجيبًا، فقط لأنّك صدقت مع الله وأتقنت تفويض الأمر له بقلب مؤمن ويقين خالص أن ما كان من الله هو كل الخيرِ و منتهاه
للمرة الثانية والثالثة والمليون
الدنيا لا تستحق أي حرب نفسية سواء كانت هذه الحرب مع نفسك أو مع أي شخص آخر،
الحياة تنقلب في لحظة، صحتك قد تخونك وأحبابك قد يتركونك في لحظة، لا يوجد ضمان لأي شيء ولو لدقيقة واحدة، الأحوال كلها تتبدل في ثوانٍ .
لا داعي للصراعات، اللحظات التي تمر عليك وأنت سليم ومعافي ومنعم بوجود أحبابك حولك بعمر كامل من التوتر والقلق والتفكير.
ادعوا الله أن يرزقكم لين القلب وأن تمروا مرور الكرام، خفافًا على بعضكم البعض وأن يرزقكم راحة البال لأن راحة البال لا تقدر بثمن
امس حفلة تخرج اخوي .. اباوع الستوريات وكلش فرحانة عبالك تخرجي .. الله يوفقه يارب بوظيفة تليق بي
"يُدهشني تحمُّلي
دائمًا توجد مرّة أخرى
أنا التي ظننت كلّ مرة أنها آخر مرة ومازلت أمضي
أنا التي اعتقدت أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المُتعِب"
من يوجعك سن من اسنانك. ع كثر الوجع تريد بس تشلعه ومن تشلعه لاشعوريا يضل لسانك طول الوقت يروح ع هذاك الفراغ الي تركه السن مع أنو مايوجعك ..!!بس هذا الشي مايعني أنو ماترك فراغ أو أنك ما تستفقده راح تتعود ع هالفراغ بس رح ياخذ من وقتك اهواي علمود تتعود وهيج بعض المواقف لازم تتخلى عن أمور أو أشخاص وتكمل حياتك بدونهم رغم انو هما جانو بيوم من الايام مصدر سعادتك ، واحتمال سندك صح راح يخلون فراغ بگلبك بس يكفي أنو مراح يوجعك ابداً .
ربما السنة القادمة في مثل هذا الوقت يجلس كلاً مناً بجوار أمنيته التي ألحّ بها في الدعاء كثيراً وهو يحمد الله بجوفه لأنه برغم أستحالته قد جعلها ربه حقاً
إياك أن تخاف شيئًا قبل حدوثه، لا تتخيل الأسوأ، ولا تشغل فكرك بالغيبيات، فهي في علم الله. تفاءل بالخير دائمًا، وتوكل على الله في كل حال.
واعلم أن البلاء إذا نزل نزل معه اللطف، أما إذا تصورته قبل وقوعه، فقد استقبلته بلا ،لطف، فأنهكت روحك بلا داع.تيقن أن لك ربًا قيومًا لا ينام فاطمئن، وتوكل عليه، واستبشر، وتفاءل بالخير دائمًا.
رد مع اقتباس
