بــ قلمي![]()
بــ قلمي![]()
نفسياً❕
سرعة نزول الدموع اثناء الحزن أو
الفرح الشديد تدل على أن صاحبها لديه
شخصيه عاطفيه جداً وصادق في التعبير
عن مشاعره وسريع التأثر وصاحب قلب
طيب ورقيق المشاعر وحساس جداً
وبالعاده يميل الى الخجل والصمت .
حسناً .. أتمنى الكثير ولكن أنا بحاجة لمعجزة هوَ يعرفها جيداً معجزة،
لترمم جناحيي المهمشين وتجعلني أحلق تحت سماء رحمته
![]()
"هذه الأيام أعيشها كنصيحة على لسان محمود درويش حينما قال:
"اعتنق الصمت، ولا تأخذ الناس على محمل الجّد ولا تأخذ الحياة على عاتقك، ولا تبالغ في عاطفتك، ولا تُرضي أحدًا رغمًا عنك."
اني ما أتفلسف اني (واعية)
اني مو غبيه اني (اتغاضى)
اني مو انانيه اني تعلمت (احب نفسي واحترمها)
اني مو انطوائية اني (مكتفية)
اني مو نفسيه اني (احب عزلتي)
اني ما اخاف اني ما احب (المشاكل)
إن لله تعالى في تأخير الفرج ألطاف ينقطع دون إدراكها تأمل المتأمل و تفكره ، لكن الله يبث هذه الألطاف في تدبيره ؛ فمن عرفها اطمئن بها، و من أعرض عنها عراه القلق و الاضطراب ، يراك تحبي ما يؤذيك فيمنعه عنك ، فتسيئي به الظن فيريك حكمه ، و لانه الرحمن الرحيم سيحول وجع قلبك لمنتهى الرضا بقضائه و اختياره لك
"تعلمنـا، أنّ بهجـة الطريـق تڪون بالرفقـة لا بالوجهـة، وأنّ العائلـة هي من سَتبقـىٰ في نهايـة الأمـر، وأنّ الوقـت الذي نقضيـه لأنفسنـا هـو ما سَيثمـر، وأنّ الفقـد علمنـا اڪثر مما علمتنـا إيـاه ڪُل لحظاتنـا معًـا، وأنّ هذه المصاعـب إلى نهايتهـا ستحيـل، هـذا هـو الأمـر ڪله".
حتى لو صار الي انت خايف منه، راح تتفاجئ إن تَقَبُّل الواقع طِلع أسهل من الخوف من المستقبل الي انت كنت معذّب نفسك بيه، وإن الابتلاء لو نزل، ينزل معاه لُطف ورحمة من ربنا ايهوّنوا كثير من وجعه وتعبه، بينما الخوف من البلاء قبل وقوعه يبقى خالي من اللُطف، مليء بالتهاويل والتضخيم للمخاوف، ونفخه في السلبيات.
فـ هَوّن عليك، وأحسِن الظن بالله، وتنعّم باستشعار رحمته ولُطفه