اهلا رامي
المختار لم يطلب الثأر رسميا من الامام المعصوم ذهب لـ محمد ابن الحنفية والذي يعلله البعض هو القرب بين الاخوة اي ان محمد الحنفية عم السجاد هو المعني بالثأر كون الاكبر سننا
كيف لم يخطط والروايات تقول ان الامام علي وقف عند كربلاء وقال ها هنا يدفن ولدي الحسين وقد حدث الرسول ،ص، انه يقتل بارض تدعى كربلاء
اغلب الروايات التي سمعتها تقول ان الماء قطع قبل ثلاث ايام
حتى لو نفترض قطع قبل يوم من القتال الم يوجد رجال اكفاء يتولون حفر بئر لاستخراج الماء خصوصا ان الاعداد كبيرة داخل المخيمات من النساء والرجال والاطفال ؟
فهل يعقل ان الحسين يقف عاجزا وامامه وقت لتوفير ماء اضافي يحتاط به لانصاره قبل ان ينفذ منه الماء
التعديل الأخير تم بواسطة رمـْـْْـْــــــــآڊ ; 15/September/2022 الساعة 8:14 pm
مرحبا الرميثي
اذا اشتد العطش في اخر ساعات هل يعقل ان الحسين لم يحتاط خصوصا ان خطوة قطع الماء كانت واردة في اذهان المستشارين العسكريين في الميدان
بمعنى عندما قطعوا الماء كان مع الحسين ماء وبقي يومان ونفذ الماء فهل انتظر الحسين خلال الثلاث ايام نفاذ الماء من دون التفكير بهذه الخطوة المتبعة في جميع الحروب ؟
..
العشائر التي طلب المختار ولائها بالاضافة الى الموالين من خراسان .. فاذا اسلمنا انه لا يوجد ناصر للسجاد فمن اين جمع المختار هذا العدد؟
..
قضية الثأر شكرا لك لتوضيحها
نعم مثل ما تفضلت هو ما طلبه رسميا و لكن حب ينتقم للأمام الحسين بشكل عام ، و لصديق طفولته العباس بشكل خاص ، اما ابن الحنفية فـ انطاه التزكية الروحية ، گله الامام السجاد حاليا ما يكدر يدخل هيج مواجهة ، اذا تريد تدخل انت روح بفالك بس احنه مالنه شغل
لا انا ما گلت انه ما مخطط يجي الى كربلاء لكن اقصد المكان الي عسكروا بي او خلي نگول المنطقة ، بعدين الروايات هنا تختلف هواي يارماد ، لان اكو روايات تبينلك ان الامام الحسين اصحابه بالالف بس الي انذكروا (76) هم القادة فقط ، لذلك يقال ان الامام كان قريب من الانتصار و لكن بعد صلاة الظهر (بان النقص في اصحاب الحسين)
الموضوع متشعب ياصديقي وبي هواي ثوابت اذا اطرح اشكالاتي عليها حطلع اني مفتري و كذاب هههه لان سبق وطرحتهن بمدونتي و صارت هجمة عليه عبالك دا اشكك بـ اصل العقيدة لذلك اكتفي بهذا القدر من النقاش و اروح اگعد ع مقاعد المتفرجين حتى اقرا واتعلم من الاساتذة الي راح يعلقون
محبتي لك صديقي الرائع
اتفق معك في ان جيش الحسين كان كبير بدليل ان الحسين عندما قال للعباس عليه السلام أخي أنت حامل لوائي وكبش كتيبتي إذا مضيت تفرّق عسكري .. والكتيبة تتكون من 300 الى 1000 رجل عسكري
بمعنى كيف يطلق عليه الامام لقب وهو لا يملك جيش تحت لوائه وهذا يحتاج لبحث اخر طويل وموسع نبتعد عنه الان حتى لا يشوش ذهن الاساتذه
بعد مقتل الامام الحسين (ع)
ظهرت بعض الناس وقالت بإمامة محمد بن الحنفية بعد الإمام الحسين (ع)،
ظنا منهم انهُ هو الامام المهدي المنتظر لتشابه الاسماء واستنادا لحديث النبي (ص)
(الْمَهْدِيُّ مِنْ وُلْدِي ، اسْمُهُ اسْمِي ، وَ كُنْيَتُهُ كُنْيَتِي)
وبالطبع فإن محمداً لم يدّعِ الإمامة وحاشاه أن يدعي ما ليس له وقد تضافرت الروايات عن الأئمة الطاهرين (ع) بأنه كان معترفاً ومقراً للإمام زين العابدين (ع) بعد مقتل أبيه الحسين (ع) ومنها قول الإمام الصادق (ع): ما مات محمد بن الحنفية حتى أقرّ لعلي بن الحسين بالإمامة.
أما بالنسبة لان المختار طالب سلطة وكذاب وساحر ومدعي للنبوة هذه كلها حُجج اطلقها الزبيريين
حتى يقتلوا المختار بحُجة شرعية
+
المختار موبحاجة السلطة لان كان من الأغنياء جدا ذلك الزمان وايضا كانت ولايته فقط على الكوفة
المدينة والبصرة تحت سيطرة الزبيريين
والشام للامويين فبالنسبة لثروتة الكوفة لاشيء
ومعركة الإمام استمرت لساعات طويلة جدا
يعني معقولة كُل هذه الاحداث صارت خلال ساعة واحدة؟
هو الطريق بين المخيم والمعسكر يراد له ساعة
كُل أنصار الامام كان قبل لايبدأ القتال يلقي خطاب او محاضرة شنو تحبون سموها ^_^
يعني على هالكلام يراد اقل شي 3 أيام
ولاتعتمدون عالمقتل الي يُقرأ يوم العاشر فهو مجرد اختصار بسيط لعبد الزهراء الكعبي والا المقتل موجود بنسخ اخرى اذا اريد اقرا يحتاجلي اسبوع كامل
لذلك اكو روايات حچت عن (الطي والنشر) صار بيوم عاشوراء
أما بالنسبة لحفر بئر ماء
فالامام رفض نصرة الملائكة بيوم عاشوراء هو كان حاب ان يستشهد وهو عطشان
مثلما مطرت السماء دم بعد مقتله
ودعاءه المستجاب بيوم عاشوراء وهلك كثير بنفس اللحظات الي دعا بيها على اعداء واكو منهم بعد مدة من الزمن كان يگدر يطلب الماء الهم ومااظن حيتأخر عليه ولو لثواني
اظن هذه الرواية تكفي تكون جواب مقنع على انو الامام كان مخطط وعلى دراية بكل شبر من المكاننستنتج من هذا الامر ان الامام الحسين ما كان مخطط ان المعركة ستقام في هذه البقة الجغرافية
عن أم سلمة (رضوان الله عليها) قالت: إنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) خرج من عندنا ذات ليلة، فغاب عنّا طويلاً، ثُمَّ جاءنا وهو أشعث أغبر ويده مضمومة، فقلت له: يا رسول الله، ما لي أراك شعثاً مغبرّاً؟ فقال: «أُسِري بي في هذه الليلة إلى موضع من العراق، يُقال له: كربلاء، فاُريتُ فيه مصرع الحسين ابني وجماعة من ولدي وأهل بيتي، فلم أزل ألقط من دمائهم فها هي في يدي»، وبسطها فقال: «خذيه واحتفظي به»، فأخذته فإذا هو شبه تُراب أحمر، فوضعته في قارورة وشددتُ رأسَها واحتفظت بها، فلمّا خرج الحُسين (عليه السلام) متوجّهاً نحو العراق، كنت اُخرج تلك القارورة في كلّ يوم وليلة، فأشمها وأنظر إليها ثُمَّ أبكي لمصابه، فلمّا كان يوم العاشر من المحرم ـ وهو اليوم الذي قُتل فيه ـ، أخرجتها أول النهار وهي بحالها، ثُمَّ عدت إليها أخر النهار فإذا هي دم عبيط، فصحت في بيتي، وكظمت غيظي مخافة أن يسمع أعداؤهم بالمدينة فيسرعوا بالشماتة، فلم أزل حافظة للوقت واليوم حتّى جاء الناعي ينعاه، فحقق ما رأيت [إعلام الورى: 1 / 429].
جدا اعتذر عالاطالة
متابعه