يا شَاغِلَ العَينينِ كيفَ سَلَبتَني ؟!وَ وَقَعتُ في مَحظورِ مَا أتحَذَّرُ..
يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي ؟!
وَ أنا الكتومُ ، الحَاذِقُ ، المُتَحَذّرُ
هَذي العيونُ الهَاجراتُ تَهَجّدي
وَ خُفُوقيَ المَجنونُ كيفَ يُفَسَّرُ..
جِدْ لي جَوَاباً للسؤالِ لكي تَرى
إنّي ,, أحبَّكَ ,, فوقَ مَا تَتَصوَّرُ..!
آمَنتُ انَّ الحُبَّ فيكَ نُبوءَتي ,
وَ هواكَ شبه الموتِ ,, لا يَتَكرَّرُ...!!