الطبقة السياسية تحولت إلى مجاميع من المافيات تحرسها ميليشيات خاصة تتولى عمليات النهب المنظم
أما الخلافات الحزبية فقد وصلت إلى حد كسر العظم وأصبح النظام على حافة الهاوية
بعد أن انهارت كل محاولات إصلاح النظام من الداخل وانتهت الترقيعات والفتاوى والقرارات القضائية وانكشفت ألاعيب قادة الأحزاب فأخذوا يدورون في حلقة مفرغة لانهاية لها ولم نجد فيهم رجلا رشيدا لتدارك الوضع وانتشال الوطن من بؤر الفساد والتخلف والعمالة
شكرا لك للمتابعه
المفروض هسه الخطوه الي لازم يقوم بيها مقتدى الصدر هي تجميد السرايا حتى يوقف سلسلة الدم الي جاي تنعاد يومياً اما العصائب فهذي مشهودتلهم القتل والانتهاكات لعبتهم