الصور والفيديوهات للزوار الايرانيين وهم يفترشون الشوارع وكاتلهم التراب تقهر صراحة ومن نگول حددو العدد حسب القدرة الاستيعابية وحسب الامكانيات يگولون تريدون تمنعون الزيارة
فوضى صايرة وانفلات والبلد ما بي چبير كلمن يسولف ويتصرف بكيفه هي خربانة خربانة باقية على الزيارة
عبالي بس عدنا هالسوالف
ﻋﻨﺪﻣﺎ اﺣﺘﻞ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰ مصر ﻛﺎﻥ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻧﻘﺺ ﻓﻰ مترجمي ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻌﺪﻡ ﺭﻏﺒﺔ اهل مصر في ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﻤﺮ، ﻓﺄﺭﺍﺩﻭﺍ ﺃﻥ ﻳﻮﺯﻋﻮﺍ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ باللغه العربيه ﺣﺘﻰ ﻳﻀﻤﻨﻮﺍ ﻭﻻﺀﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ؛ فاستعان ﻗﺴﻢ ﺍﻟدعاية والحرب النفسية في الجيش ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﺘﺮﺟﻢ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ ﻭﻫﻮ ﺷﺨﺺ من المنوفيه ﺍﺳﻤﻪ عمر الوقاد.
ﻭﻛﺎﻥ عمر الوقاد ﺗﺎﺟﺮﺍ ﺷﻬﻴﺮﺍ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻰ ﺗﺠﺎﺭﺓ ﺍﻟدخان في المنوفيه، ﻭﻛﺎﻥ يجيد أكثر ﻣﻦ ﻟﻐﺔ، ﻭبالفعل تم ﻃﺒﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺎﻡ عمر الوقاد ﺑﺘﺮﺟﻤﺘها إلى ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻭﺯﻋﺖ ﻣﻨﻪ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﻨﺴﺦ في ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺍﻟﺒﻼﺩ.
ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ، ﻗﺎﻡ ﺟﻨﺮﺍﻝ بريطاني ﻳﺘﻘﻦ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ المنوفيه، فأخذ ﺑﻴﺪﻩ ﺣﻔﻨﺔ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭﺍﺕ، ﻭﺳﺄﻝ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻋﺎﻳﺔ:
ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺴﻘﻄﻮﻧﻪ من الطائرة ﻓﻲ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺒﻼﺩ؟
ﺃﺟﺎﺏ ﺿﺎﺑﻂ ﺍﻟﺪﻋﺎﻳﺔ: ﻫﺬﻩ ﻣﻨﺸﻮﺭﺍﺕ ﻟﻜﺴﺐ ﻭﻻﺀ ﺍلاهالي ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺤﻠﻔﺎﺀ.
ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﺠﻨﺮﺍﻝ المتقاعد: ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻓﻴﻬﺎ؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﻃﺒﻌﺎ سيدي ﺃﻋﺮﻑ، ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻟﻠﺤﻠﻔﺎﺀ.
فقال ﺍﻟﺠﻨﺮﺍﻝ: ﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺏ ايها الغبي، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻛﺘﺐ فيها:
"ﺍﺷﺘﺮﻭﺍ أجود أنواع المعسل من عند عمر الوقاد
نا كاتبه نفس القصه ف مكان تانى بس كاتبه يمنى مش مصرى ، و التجاره شاى مش معسل ،
ومش عارفه هيطلع التاجر تبع أنهى بلد ولا أصلا مجرد نكته ودايره .
نكتة بايخة
نفس مقولة هتلر " اعطني جندي "........." وسلاح الماني وساجعل اوربا تاكل تبن "
عجبني اڪل من هالصينينه