صرت مثل التلولي عليه موش امه
يتيم وعد شريچة شما بچه تغمه
صرت مثل التلولي عليه موش امه
يتيم وعد شريچة شما بچه تغمه
كالو ما تجي وكالو عليك بعيد
ودرب كلش طويل البينك وبيني
شح مني الدمع كد ما بجيت أعليك
وأعاتب بالكمر هلبت يواسيني
ظلم كلش ظلم تحيا وتموت بشوك
وجا شنهو العمر من تذبل رياحيني
تعب حتى الورق حبر ودمع مخبوط
وحسرة وي القلم تأذيني وتبجيني
صفة رسمك حلم عذب حنايا الروح
مثل طيفك أبد ما شايف بعيني
نهر طولك عذب صافي ويرد الروح
وأنه الميت عطش وبكطره ترويني
أكتبلك شعر وأسطرلك الأبيات
وانته بلا بخت بالفركة تجويني
قيس بعام واحد وتيبّس من الشوك
وآنه سنين مرّت ما غفت عيني
بس لاتشبعنه وفه…
وماراح نشتاگ!.
لو ندري بغيابك جفه!.
ماهمنه الفراگ؟
يالدمك أحلى من العسل
تنشاف ؟ تنضاگ؟
شيلمنة..!
بعَد كِلمن مَشة بدربة
واحد يضحك..
و واحد وكف گلبة
لاچن كعدنه سوه و لاجن حجينه وياك عليتني للسمه وهديتني من هناك . .
لميعة عباس عمارة
هذهِ المرة بدأ الألم في عقلي
أضن أن قلبي قد تَلف
يا حلاتك
من تسولف تترس الدنيا شذر!!
ويا ضحكتك
تزرع البسمه اعله وجهي بكل كتر..
روحِي يا روحِي
شبعد بيها وألمها؟
شبعَد بيها اسرار
تسوه الضَم واضُمها
روحِي داسَوا فوگها
وكِسروا عَظمها
وچانت إلهم .. آخ روحِي
شچانت إلهم!
حَتى مِن تنجرح تضحك
تبتسم بشفاف دَمها
بعد ماكول وصلت عبرت الحد
وبنيت بين روحي وبينهم سد
واضح الاختلاف بلون الكلوب
وكلبهم من بعيد مبين اسود
أنتَ لو بس ينفتحَلك باب گلبي
تشوف بي أمك وأبوك وديرتك
وحروف أسمَك ..
والعيون التُنذر الشوف إعَله طولك ،
حَتى خوف الوادِم الرادت تضُمك
ياهَو أحن مني ويحَبك ؟