من شفتها
تاهن عيوني بـ وجها
و جدمي فوك الكاع خضـر
و ردت ألكها
لَچن ماتت الچلمات
بـ طرف اللسان
من شفتها
تاهن عيوني بـ وجها
و جدمي فوك الكاع خضـر
و ردت ألكها
لَچن ماتت الچلمات
بـ طرف اللسان
وين اهذري الكلشي بيه
وين اگولن كلشي مر
لا درب ما عثراني ولا گصدت بجدمي البطر
ولا محطة البيها اونس روحي لو گلبي عثر
انه ويه الكلشي ماكو
أصحاب بس بالاسم لو عثر بيه الوكت
والروح للروحِ تَدري مَن يناغمها
كالطيرِ للطيرِ في الانشادِ ميّالُ
واگول انت ...
و أشوف الراح كلّه انتَ ...
و أشوف الجاي هم انتَ ...
أو يذبل كل حچي الدنيا ، وأشوفك تشتعل سكتة
نِده ، و كلّ العطش بالروح نشّفته
گمر ياخذني لآخر ليل .. و ارجع چنّي ما شفته
تهت و استغربت ناسي
و نسيت أهلي ، و كُبر تنّور وهواسي
تانيّتَك تجي لعيني
تجي لگلبي
مثل جيّة الحلم من غير دگة باب
نسـولف بيك لآخر لحظـة بـ الليل
وتـرد من الصُبح تشغل فكـرنا
صدفة شفناك ونسينه شلون چنا
الحمد للّٰه اندارت عيونك علينا
وذكرتنا بروحنا وكعدات اهلنا
كثر ما بيهن أمان النظرة منك
چنا نتمنى مثل عينك وطنا
بعد الحيل؛ماضل حيل حت انعاتبكً ياليل
گلبك الخواف مو گلبي التِرف
تحَبني أدري هوايّ بَس ما تعّترف .
ليش ضيّـعت التريدة ؟
شبيك تايه مدري وين
شبيك شارد من قصيدة
وترجع اطيح بقصيدة
وين سارح ؟
چنك مضيع العمر
گاعد انت وحزنك الما ينتهي
بگهوة بعيدة .