”
- مهما ضاقت عليك الدنيا
تخيل انك سمكه
وجاتك حكه في ظهرك
”
الحمدلله على كل حال
فاكره انى قلت لحد كلام زعله ، بس مش فاكره اى الكلام ال قلته ،
اديله شمال ف يمين وهوبا ف ذاكرة الدبانه .
"يا وَلِيَّ المُتعثِّرين، نسألُك الخُطوة الآمنة."
دزيت هالخبر لابوي
سالفه....ورباط .....
قبل من تطلع الزلم للزرع تفرّغ الديرة ويبقى بس الزغار والشياب يگعدون بالمشراكه
ومن تخلّص النسوان شغلهن اليومي يسبحن بالنهر بمكان معزول ومستور عن العين ..
وبيوم من الأيام بت الشيخ تسبح ويه صاحباتها ومن خلّصن كلمن ركضت على ملابسها بس بت الشيخ مالگت دشداشتها
بالصدفه فات واحد اسمه اكريّم
وسمع صياحهن وعرف السالفة نزع دشداشته وشمرها على بت الشيخ حتى يسترها .
بت الشيخ تهمت اكريّم
وگالت هو الباگ دشداشتي
فصارت طلابة چبيرة ووده گوامه لبيت اكريّم
واخذو عطوه
ويوم الفصل اجت الاجاويد فصّاله ..
الشيخ راد يعزّب صاح على واحد من رعيانه وگله شوف أكبر ثور واذب حه للوادم
ومن ذ. بح وص. لخ لگه الدشداشه بكرشة الثور
اجه وشاور الشيخ كله محفوظ ثوب بتك ماكله الثور
تغدت الاجاويد وشربو چاي
والسيد راد يسولف تسابيج وبداية للطلابه
الشيخ صاحب حظ وبخت كام بنص الديوان وصاح ياجماعة سالفتنا اللي نريد نسولفها ماكلها الثور ..اشربو الگهوه وتوكلوا على الله ....
رباط السالفة كم ثور ماكل سالفتنا...
أفضل ما يمنحه إنسان لآخر ؟!
- يكفيه شرّه.
يكلك مو حزن لاچن حزين