يبدو قد فاتني الكثير من الجمال هنا..
يا إيليتا.. ولكن لا بأس..
أنا والليل ووشائج الأنين..
منذُ سنين..
نُعاتبُ العصى أن لا تدور..
فأمي في رقبتها دينٌ
وأبي شيخٌ وقور..
كثُر الراحلون عنّا..
ولازلنا نحتفظ بتفاصيلهم الباقية..
رغم أن الحياة تُقلِبنا
ذات الشمال وذات اليمين..
تراتيل عذبة مغرمة بحرفكِ
تقبليها..