بِسـم اللـه الرحمـن الرحـيم
اللهُـم صلِ على مُحمد وآلِ مُحمد وعجل فرجهُـم.
هُـنا حَيـثُ أقصى الجَـنوب سَـأُقيـمُ في بَيـتٍ مِـنَ القَصَـب يُـطِلُّ على بُحيـرةٍ صغيـرة، سـأركـبُ (مَـشحـوف) الخَـيال لِأُسـافِـر في عُـمق الجَـنوب بِجلبـابٍ أسـود، سَـتُراقِصُ مُخيلـتي (مَيحـانـة) وتسـتقر في ذاتي (چـــا) الجَنـوبية بِـلذتهـا وطيـبتهـا !
هُـنا سَـتُقيـم الـ جَـنوبيـة بِڪرمِهـا وأصـالتها، يُـوجَـد الڪثير مِـن ( الـچـاي اليلـوگ لهـلوجـوه الطَـيبة)..
فَـ أهـلاً و ( حَـيّاكُـم اللــه بَـعَد رُوحـي )
2022/8/12/
الجُمعة