النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

تكنولوجيا جديدة لرسم الخرائط لاكتشاف موارد الأرض

الزوار من محركات البحث: 4 المشاهدات : 149 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم
    تاريخ التسجيل: September-2016
    الدولة: Qatif ، Al-Awamiya
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 23,218 المواضيع: 8,345
    صوتيات: 139 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 28621
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: القراءة والطيور والنباتات والعملات
    أكلتي المفضلة: بحاري دجاج ،، صالونة سمك
    موبايلي: Galaxy Note 20. 5G
    آخر نشاط: منذ دقيقة واحدة
    مقالات المدونة: 1

    Rose تكنولوجيا جديدة لرسم الخرائط لاكتشاف موارد الأرض


    مصدر الصورة: innovationorigins.com - © Pixabay
    تكنولوجيا جديدة لرسم الخرائط لاكتشاف موارد الأرض – ترجمة* محمد جواد آل السيد ناصر الخضراوي
    New mapping technology to discover Earth’s resources
    (K. W. Wesselink, University of Twente – بقلم: كي. دبليو. ويسيلينك، جامعة توينتي)
    ملخص المقالة:
    طور جيوفيزيائي يعمل بجامعة توينتي الهولندية طريقة جديدة لتحليل القشرة القارية للأرض تضع الأساس للتنبؤ بمصادر الطاقة الحرارية الأرضية، وأيضًا الموارد الحيوية الأخرى للأرض والكواكب الأخرى. وتمكن من الجمع بين مجموعات بيانات الأقمار الصناعية المتعددة ومجموعات البيانات الأرضية لرؤية المزيد في الأرض أكثر مما كان ممكنًا في السابق.
    ( المقالة )
    لسنوات، حاول العلماء فهم بنية الأرض. وأحد هؤلاء العلماء هو الجيوفيزيائي بجامعة توينتي الهولندية الدكتور خوان كارلوس أفونسو (استاذ كلية علوم المعلومات الجغرافية ورصد الأرض). وقد طور مؤخرًا طريقة جديدة لتحليل القشرة القارية للأرض تضع الأساس للتنبؤ بمصادر الطاقة الحرارية الأرضية، وأيضًا الموارد الحيوية الأخرى للأرض والكواكب الأخرى. ونشر بحثه في المجلة العلمية “علوم الطبيعة الجيولوجية والجيوفيزيائية” (Nature Geoscience).


    المصدر: Pixabay/CC0 Public Domain
    ولتقليل تأثير المخاطر الطبيعية ودعم الانتقال إلى تقنيات الطاقة الخضراء، من الضروري فهم كيفية عمل الغلاف الصخري القاري – الجزء الخارجي من الأرض – والتنبؤ بموقع الطاقة الحرارية الأرضية والموارد المعدنية. وينظر علماء الأرض عادة إلى جانب واحد من قشرة الأرض في كل مرة باستخدام مجموعات بيانات محددة. ولكن كل من التركيب الكيميائي للقشرة والاختلافات الطفيفة في درجة الحرارة هي التي تُعلم علماء الجيولوجيا عن أصل وتطور الكوكب وموقع الموارد الموجودة تحت أقدامنا. ومع ذلك، لا يزال الجمع بين مجموعات بيانات متعددة لهذا الغرض يمثل تحديًا كبيرًا.
    ؛؛وقد تمكن الدكتور أفونسو رسميًا في بحثه من الجمع بين مجموعات بيانات الأقمار الصناعية المتعددة ومجموعات البيانات الأرضية لرؤية المزيد في الأرض أكثر مما كان ممكنًا في السابق؛؛
    ويقول الدكتور أفونسو: “إنها طريقة جديدة تمامًا ‘لرؤية‘ ما يوجد بالأسفل”. وكان الأسلوب الوحيد الموثوق به للتنقيب عن الموارد العميقة في السابق هو تحليل عينات الصخور التي تم إحضارها إلى السطح بواسطة البراكين [المعروفة باسم “زينوليثات” (xenolith)]. ويوضح: “عندما تعتمد على البراكين، يمكنك أن تتخيل أنه من الصعب الحصول على مثل هذه العينات. فهي مبعثرة في المكان والزمان ولا يزال لديها قدر كبير من عدم اليقين”.
    وركز فريق البحث على وسط وجنوب إفريقيا. وأثبتت كراتونات1 كالاهاري وتنزانيا والكونغو – وهي أجزاء قديمة ومستقرة من الطبقتين العلويتين على الأرض – فائدتها في المنطقة. ويقول الدكتور أفونسو: “تعتبر إفريقيا الوسطى و
    الجنوبية مختبرًا طبيعيًا يساعدنا في الإجابة عن الأسئلة الأساسية حول تكوين الكراتوانات، وهناك الكثير من مجموعات البيانات حول تلك الأشياء التي نحتاجها والتي ساعدتنا في إثبات طريقتنا”.
    ويقول الدكتور أفونسو: “أظهرت هذه الدراسة أن طريقتنا في الجمع بين مجموعات بيانات الأرض والأقمار الصناعية تعمل بنجاح. ويمكننا الآن توسيع نطاق البحث ليشمل المناطق التي لا تتوفر فيها الزينوليتيات”. ووفقًا للباحثين، يضيف هذا النهج إلى تطوير نماذج الكواكب من الجيل التالي ويدعم تطوير تقنيات أنظف. إنه يضع الأساس لأطر استكشاف الموارد المبتكرة للأرض، وكذلك الكواكب الأخرى الشبيهة بالأرض. ويضيف: “ربما يمكن أن يكون التالي هو المريخ و / أو القمر”.
    *تمت الترجمة بتصرف
    المصدر:

    https://phys.org/news/2022-06-technology-earth-resources.html
    لمزيد من المعلومات: جوان سي. افونسو وآخرون، Thermochemical structure and evolution of cratonic lithosphere in central and southern Africa, Nature Geoscience (2022). DOI: 10.1038/s41561-022-00929-y
    الهوامش:

    1. يستخدم مصطلح كراتون (craton) لتمييز الجزء المستقر من القشرة القارية عن المناطق الأكثر نشاطًا من الناحية الجيولوجية وغير المستقرة. يتألف الكراتون من طبقتين: درع قاري يظهر فيه صخر القاعدة على السطح، ومنصة تغطي الدرع في بعض المناطق بالصخور الرسوبية. تم اقتراح كلمة كراتون لأول مرة من قبل الجيولوجي النمساوي ليوبولد كوبر في عام 1921 باسم كراتوجين (Kratogen)، في إشارة إلى المنصات القارية المستقرة، وتكون الجبال (orogen) كمصطلح للجبل أو الأحزمة الجبلية. في وقت لاحق، اختصر الجيولوجي الألماني هانز ستيل المصطلح السابق إلى كراتون (Kraton)، والذي اشتق منه كراتون (Craton). ويكيبيديا.


    المهندس محمد جواد آل السيد ناصر الخضراوي

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 37,162 المواضيع: 10,773
    التقييم: 30047
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 8 ساعات
    شكرا جزيلا للموضوع المهم
    تحياتي ومودتي

  3. #3
    مراقبة
    سيدة صغيرة الحجم
    منور أخوي بحضورك الرائع

  4. #4
    هيڤين♬✿
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: به سرا / بصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 61,907 المواضيع: 8,716
    صوتيات: 83 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 61661
    مزاجي: سويچ ˛⁽㋡₎⇣
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    شكرا للنقل

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال