بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الأعزاء، نعتذر على عدم الوفاء في استكمال باقي اجزاء قصة ذي القرنين
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
العنوان: الدلالات القراءنية في سورة الكهف تنبأ بحدوث عاصفة شمسية 23 سبتمبر 2022 تضرب الارض مع بداية الكوراث الثلاثة في قصة ذو القرنين التي يتوقع بها بداية مصير الارض الى نفس مصير المريخ الحالي تبدا من عام 2028.
ارفق لكم مخلص عن سورة الكهف ، في قصتي فتية الكهف و قصة ذو القرنين . حيث ان الدلائل من قصة فتية الكهف تشير الى حدوث كوارث طبيعية ابتداء من الآية 8 والتي وضحت مصير الأرض الى ارض قاحلة مع عدم توفر الماء عليها في كلمتي " صعيدا جرزا". وهذا المصير يشير الى ان مصير الأرض يؤول الى مصير المريخ الحالي ارض قاحلة مع انعدام الماء.
هذه الكوارث التي نتوقع ان تحل من خلال استقرائها من قصتي ذو القرنين وفتية الكهف، في قصة ذو القرنين لطبيعية الكوارث مع ربطها بالتحذيرات والدلائل من الجانب عن توقعات لحدوث لمثل هذه الكوارث. وفي قصة فتية الكهف عن توقيت بداية هذه الكوارث. التفاصيل في المرفقات
- ثوران بركان إيطاليا ، كامبي فلجراي الآية 86 سورة الكهف
- انهيار المجال المغناطيسي الذي يحمي الأرض من الرياح والعواصف الشمسية الآية 90 سورة الكهف
- انهيارات السدود الجليدية الآية 93 سورة الكهف ، وكان بناء ذو القرنين للردم بطريقة الحرق fortification ، لمنع يأجوج و مأجوج و الغرض الأهم هو منع تسرب المياه من الفيضان الكارثي ، والعلم الى يومنا هذا لم يستطع معرفة كيفية عمل ذلك في تلك الفترة ، والقراءن سبحان الله اختصرها ربنا بآية واحدة.
لذا فمن المرجح ان تبدا هذه الكوارث من عام 2028 والشرح موجود بالمرفق بشكل مختصر باللغة العربية والتفصيل الأكثر موجود باللغة الإنجليزية بملف النسخة الأولية للورقة البحثية.
الكارثة الأخرى والتي نتوقع حدوث أيضا بناء على الدلائل من القرءان سورة الكهف الآية 17 هي عاصفة شمسية تكون في يوم الجمعة الموافق 23 سبتمبر 2022 مع غروب الشمس على منطقة الكهوف السبعة على المريخ ، وذلك بناء على سياق الآية 17 سورة الكهف.
لذا على الامة الإسلامية ، امة القرءان المطالبة بالكشف على الأدلة الموجودة في كهف الكلب في إيطاليا بالقرب من نابولي ، وهذا ذكر واضح في الآية 17 (وَتَرَى ٱلشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَٰوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ ٱلْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ ٱلشِّمَالِ وَهُمْ فِى فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَٰلِكَ مِنْ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ مَن يَهْدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ وَلِيًّا مُّرْشِدًا ﴿١٧﴾) ففيه من آيات الله ، فيه من معجزات الله سبحانه و تعالى و هي الفجوة ، التي تم البناء عليها من ثيودوسيوس الأول عام 380 ميلادية ، كما ذكرها القرءان في الآية 21 سورة الكهف.
يجب الكشف قبل تاريخ 23 سبتمبر 2022 ، لان الجانب العلمي في القدرة على التنبؤ بمثل هذا الكوارث يكون قبل يوم او يومين فقط ، و سرعة هذه الاشعاعات بنفس سرعة الضوء فقط تأخذ 8 دقائق كي تضرب الأرض. و نحن نتنبأ بذلك كون الدلالة وصلت لنا بناء على طريقة تدبرنا لسورة الكهف لأكثر من اربع سنوات مع ربطها بالجانب العلمي.
وربنا سبحانه وتعالى يقول في سورة فصلت الآية 53 (سَنُرِيهِمْ ءَايَٰتِنَا فِى ٱلْءَافَاقِ وَفِىٓ أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ﴿٥٣﴾ ). ربنا سيريهم هم لن يكتشفوا ذلك ، لان لا ايمان لديهم لا بالقرءان ونظرتهم الى قصص القرءان والكتب السماوية هي مجرد خرافات كما كان يقول اسلافهم.
المرفقات
- الملخص باللغة العربية مع المراجع ملف بي دي اف
- ملف الدراسة باللغة الإنجليزية
- ملف المادة التوضيحية باللغة الإنجليزية
و في الأخير نرجو من الله أن يؤتنا من لدنه رحمه ويهيئ لنا من امرنا رشدا
رد مع اقتباس