يازين هالصباح
شرجي
حر
كهرباء من البارحه ماكو
نوم ماكو
دوام مارحت
نعسان
ريوك ماتشتهي
والجماعه لو العب لو اخرب الملعب
صباحكم مثلي
يازين هالصباح
شرجي
حر
كهرباء من البارحه ماكو
نوم ماكو
دوام مارحت
نعسان
ريوك ماتشتهي
والجماعه لو العب لو اخرب الملعب
صباحكم مثلي
قصيدة(يعبد الله) محاكاة صوتية لما جرى في آخر محطات عاشورا الدامية، المحطة ما قبل الاخيرة في تصاعد الحدث السردي، يبتدئ فيها الاستهلال اولاً من الملا باسم من طبقة جواب القرار، الطبقة العالية، وكأنه يمثل نداء الندبة المتكرر الذي يصدح به المحبون والموالون، بينما يهدأ هذا الجواب ويتجه الى القرار في صورة الرجوع الى اللحظة الاولى الذي خرج بها نحر الطفل، ثم يتصاعد التون من طبقة القرار الى جوابه، الا ان السمة الغالبة على هذه القصيدة طبقة الصوت العالية التي يتقنها باسم الكربلائي.
فضلاً عن اطالة اصوات بين المقاطع الذي يمنح القصيدة بعداً من ابعاد اطالة الزمن، في تصوير الى هيمنة المصيبة على المشهد وتجددها كلما مرَّ هذا الذكر... وكما هو السياق يتدرج بالصعود من القرار الى درجة الجواب...
انها بحق محاكاة صوتية، واثبات لقدرة الملا باسم الكربلائي على مسرحة الصوت وملامسة شغاف الروح في المتلقي.
القصيدة ان كنت تحبون سماعها....
مانحب نسمع باسم بطلنا
صدگ كل حجي الاغريق عالصيت
وقبل يعقل حجي الاسطوره كله.
وبس گتله ((علي ))گلي اوگف ارجوك !!!
قبل لاتحجي كلشي انطيني ادله
يجي ابالي الحجي واستغفر الله
واسكت خاف ازيد الطين بله
اذا هو يدلعوله
آب اللهاب
الحمد لله والشكر الكهرباء اجتنا بالـ5 الفجر وانكطعت بال6 وهسه اجتنا... عاايشين احلى عيشة والحمد لله
أتصور أن جلودنا تعودت ع الحر ، وصار ما يفرق الجو يمي
اليوم عيني رمدة مدري شبيهة
كمية الدوخة بالقانون الدولي متكتشفوها إلا من تدرسوه بالدراسات العليا، يا أخي ماكو هيج سالفة محكمة العدل الدولية مدري وين تحفر وتطلع لنا زواغير