اليله شو ماكو احد بس الزوار
اليله شو ماكو احد بس الزوار
ولك فضحتناالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الأحوازي
صفي النيه مصطفى
"أحبكِ، في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني إنكِ هنا، في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه."
"غدًا تأتين،
فيُشاع في نشراتِّ الأخبار
عودة مفاجئة
لموسِم الربيع."
اليوم ب5 الفجر
وفيه أيضا أنه لما ولي عبد الله بن الزبير الخلافة بمكة، ولى أخاه مصعب بن الزبير المدينة، وأخرج منها مروان بن الحكم وابنه، فصار إلى الشام ولم يزل يقيم للناس الحج من سنة أربع وستين إلى سنة اثنتين وسبعين، فلما ولي عبد الملك بن مروان منع أهل الشام من الحج من أجل ابن الزبير، لأنه كان يأخذ الناس بالبيعة له إذا حجوا، فضج الناس لما منعوا من الحج، فبنى عبد الملك قبة الصخرة فكان الناس يقفون عندها يوم عرفة. ويقال: إن ذلك كان سبب التعريف في بيت المقدس ومساجد الأمصار. وقيل: إن أول من سن التعريف بالبصرة عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهما، وبمصر عبد العزيز بن مروان، وببيت المقدس عبد الملك بن مروان...
نسخة منه: .......
"أتريد أن تمضي إلى الوحدة يا أخي؟ أتريد أن تبحث عن الطريق إلى نفسك؟ تمهل قليلاً إذن واصغ إليَّ.
"إن من يبحث يمضي بدوره إلى الضياع بسهولة. وكل اعتزال خطيئة" هكذا يتكلم القطيع. ولزمن طويل كنتُ مع القطيع.
سيظل صوت القطيع يرن في داخلك. وعندما ستقول:" لم يعد لي من ضمير مشترك معكم" سيكون ذلك شكوى ووجعاً.
ولكن احترس، ذلك الوجع ذاته إنما منشؤه ضمير القطيع نفسه هو أيضاً، وآخر بصيص من ذلك الضمير ما يزال يشتعل فوق لوعتك"
نيتشه
في الحديث القُدُسي: «إن الله تعالى يقول: أنا عند ظن عبدي بي؛ إن خيرا فخير، وإن شرا فشر»
فظنوا بالله ظناً حسنا لصباحكم
تصبحون على رعاية الله
صارلي فتره نومي مخربط
تعبني السهر من رمضان لليوم ماكدرت اعدل نومتي
