اسعد الله مساؤكم
اليوم نرى انصار التيار الصدري يقتحمون حرم الدولة
هل وصلنا لهذا الحد من البلطجة ؟
في الامس كان الرداء مدني (مايسمى بثورة تشرين)
و اليوم الرداء ديني و تتصدره عمامة سوداء
ايعقل اننا مخترقون لهذه الدرجة ؟
تتصارع الاجندات الاسرائيلية التطبيعية مع من ضحوا بدمائهم
ايعقل ان يجازى الحشد المقدس و قادة النصر بهذا التنكيل ومن منْ !
اسفي على شعب جاهل مسير خلف قيادة لا تعي ما تفعله بشعبها
اياكم و الانجرار شعبنا الباسل اياكم و التصديق بما يروجون له
سؤالي لكم
الى ماذا يطمح سائق البطة ؟
و هل ستنطلي حيلهم على اشراف هذا الشعب
تحياتي لكم
انا شاهر