صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16
الموضوع:

بين مؤيد ومعارض.. ماذا يعني انخراط المرأة العراقية في الجيش؟

الزوار من محركات البحث: 6 المشاهدات : 777 الردود: 15
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 36,651 المواضيع: 10,634
    التقييم: 29841
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات

    Rose بين مؤيد ومعارض.. ماذا يعني انخراط المرأة العراقية في الجيش؟


    الحسناوي تطوّعت في صفوف الجيش العراقي بدعم من عائلتها
    يواجه التحاق المرأة العراقية بصفوف الجيش العراقي جدلا ونقاشا حادا، بين مؤيد انطلاقا من المساواة مع الرجل، ومعارض لاعتبار محدودية قدرة النساء الجسدية، خاصة فيما يتعلق بالمهام القتالية.
    وتسعى المرأة العراقية لأن تأخذ دورها في مجالات الحياة المتعددة، وتنخرط في مهن صعبة يحتكرها الرجال، متحدية بذلك نظرة المجتمع والتقاليد والأعراف العشائرية.


    وبعد أن عملت في مجالات مختلفة وأثبتت جدارتها، اتجهت المرأة نحو الانتساب إلى القطاع العسكري، وعملت بجد للمشاركة في الوزارات الأمنية رغم القيود المجتمعية والنظرة الذكورية لمثل تلك الأعمال.
    ففي عام 1977، عملت طالبات الطب والعلوم والتمريض بصفة "ضابط" في القوات المسلّحة العراقية، لكن مع بداية الحرب العراقية الإيرانية عام 1980 صدر قرار بإيقاف منح الرتب العسكرية للنساء، والاكتفاء بتعيين المتعاقدات بصفة مدنية.

    وفي عام 2005، دُعيت النساء للتطوع في القوات المسلحة العراقية من جديد، لكنهن لم يعطين مساحة واسعة، فغالبا ما توكل للنساء مهمات الطبابة والإدارة وغيرها من الأعمال غير القتالية فقط.



    المراسلة الحربية حنين الحسناوي انضمت للجيش والتحقت بمديرية الإعلام والتوجيه المعنوي


    الحاجة للعمل ومصدر للرزق

    ويبدو أن اقتحام المرأة الوظائف التي تتطلب قوة بدنية وشدة في التعامل، لم يكن لمجرد كسر حاجز المجتمع وإثبات الذات، بقدر حاجة المرأة للعمل من أجل توفير لقمة عيش كريمة في بلد أنهكته الحروب والأزمات الاقتصادية.
    وفي هذا الجانب، تقول المراسلة الحربية العراقية حنين الحسناوي "بعد تعرّضي أنا وعائلتي لعملية سطو مسلح عام 2003، تمنيت أن يكون لي دور للمساهمة في فرض الأمن، وبعد تخرجي من الجامعة وحصولي على شهادة البكالوريوس في هندسة الحاسبات، أصبح أمام ناظري الانضمام للجيش العراقي خدمة لوطني وللحصول على راتب أعيل به عائلتي".
    وتضيف الحسناوي التي تسكن في العاصمة بغداد -للجزيرة نت- "كانت عائلتي داعمة لي بعد التحاقي بالجيش. قمت بخدمة الجنود الجرحى في مديرية الأمور الطبية العسكرية، ثم بعد ذلك انتقلت إلى مديرية الإعلام والتوجيه المعنوي".

    وتتابع المراسلة الحربية التي تعد أول قافزة مظلية في وزارة الدفاع بعد عام 2003، "قمت بإجراء تغطيات إعلامية في المناطق الساخنة، كقضاء الطارمية (شمال) وقضاء بلد (شمال) وغيرها، والآن أقدم برنامج الحصاد الأسبوعي الذي يعرض على مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية لوزارة الدفاع، وأسعى إلى أن أكون خير مثال للمرأة العراقية".
    وعن معوقات العمل، توضّح الحسناوي قائلة "لا يخلو أي عمل من المعوقات، ولكن بالدبلوماسية واتخاذ القرار المناسب، والأهم هو استشارة المراجع العليا والأخذ بنصيحتهم يتم تجاوز تلك المعوقات".



    العميد الركن أنغام في اجتماع يضمّ قيادات بالجيش العراقي (مواقع التواصل)


    العادات ونظرة المجتمع

    وتتدنى نسبة حضور المرأة في الجيش العراقي بحكم عوامل تاريخية وثقافية، وبتأثير من الأعراف والعادات، فلا يتجاوز حضورهنّ في السلك العسكري حتى الآن على 700 امرأة، بما فيها قسم الطبابة العسكرية، بينهن نحو 200 ضابطة، فيما يقدر الحضور المدني للنساء في وزارة الدفاع بنحو 1700 امرأة.
    وعن تأثير المجتمع في الوقوف عائقا أمام تحقيق هذه الرغبة، تذكر المواطنة مريم: "كنت أحلم منذ صغري بالانضمام إلى المؤسسة العسكرية لخدمة بلدي، وأن أعمل في الجانب الطبي لإسعاف الجنود الجرحى، وبالفعل قمت بالتقديم على هذه الوظيفة".

    وتضيف الفتاة التي تسكن في إحدى المحافظات الجنوبية، للجزيرة نت، "لكن بسبب العادات والتقاليد السائدة في المجتمع، واجهت رفضا من عائلتي، فلم تتقبل أن أنتسب إلى المؤسسة العسكرية، مما اضطرني إلى ترك هذا المجال، لكنني لا زلت أرغب به حتى الآن".
    حالة لافتة هي السيدة أنغام أحمد مفيد سعيدة التي أصبحت أول امرأة في العراق برتبة عميد ركن في الجيش العراقي منذ تأسيسه مطلع عشرينيات القرن العشرين، ذلك لأن كلية الأركان العراقية كانت حكرا على الرجال فقط، لكن كفاءة العميدة أنغام وقوتها مكنتها من نيل الشريط الأحمر بجدارة.
    المجتمع العراقي في الغالب ضد انخراط المرأة في السلك العسكري، إلا أن هذه النظرة آخذة في التغير، بحسب ما يقول الفريق الركن المتقاعد حسن البيضاني.



    البيضاني لفت إلى أن المرأة العراقية شاركت في مهام قتالية ضمن القوات العراقية

    ويوضح البيضاني للجزيرة نت أن المرأة العراقية بدأت العمل داخل السلك العسكري في الطبابة والقوة الجوية والمطابع العسكرية ومكافحة الشغب، فضلا عن القيام بمهام الدوريات مع رجال الشرطة، كما أن هناك سرية خاصة بالانضباط العسكري من النساء، وللبيشمركة (القوات التابعة لإقليم كردستان العراق) فوج متكامل من النسوة يقارب تعداده 600 امرأة، كما تعمل المرأة في بعض النقاط الأمنية التي تحتاج لتواجد النساء، بالإضافة إلى مجالات أخرى مختلفة.

    وقال البيضاني إن النساء شاركن بشكل أو بآخر في مهام قتالية، كمشاركتهن في شارع حيفا (وسط بغداد) إبان مواجهة الأعمال الإرهابية، كما ساهمن في عملية فرض القانون، والحرب على تنظيم الدولة. لكن بشكل عام لا يعوّل على المرأة كمقاتلة، وإنما في الجوانب الأخرى".



    شذى قاسم: التحدّي الأكبر للمرأة المتطوعة في الجيش هو في الحفاظ على الأمومة


    دور المرأة

    أما عن نظرة المجتمع لعمل المرأة في السلك العسكري، فتقول الباحثة الاجتماعية الدكتورة شذى قاسم إن "المجتمع العراقي همّش دور المرأة، بزعم أنها مخلوق ضعيف تقتصر مهامه على البيت، وهذا غير صحيح تماما، فالكثير من النساء تسلمن مناصبا عليا سياسية وعسكرية في مجتمعات أخرى".
    وتضيف شذى للجزيرة نت "يبدو أن المجتمع العراقي أدرك مؤخرا أهمية دور النساء في جوانب الحياة المختلفة، فأصبحنا نرى نساء ينخرطن في السلك العسكري، وهذا أمر جيد وفي قمة الارتقاء بالتفكير، فخدمة الوطن لا تقتصر على الرجال فقط، وآن الأوان أن تترك المرأة العراقية بصمة يخلدها التاريخ في خدمة بلدها".
    واستدركت الباحثة الاجتماعية قائلة "لكن في الوقت نفسه على المرأة أن توازن ما بين الواجبين الوظيفي والعائلي، فالتحدّي الأكبر للمرأة المتطوعة في الجيش هو في الحفاظ على الأمومة".

  2. #2
    سفير السلام ..مراقب عام
    مستشار قانوني
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: العراق.. الديوانية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 24,568 المواضيع: 1,453
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 49025
    مزاجي: مبتسم
    المهنة: الحقوقي
    أكلتي المفضلة: الباجه.. الكباب.. سمك مشوي
    موبايلي: هواوي =Y9 مع ريل مي 51
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 3
    أحسنت النشر
    انا مع انخراطها بالجيش، مع مراعاة وضعها من ناحية الامومة والطفولة.. فياحبذا تستلم أمور كتابية بالجيش .. كالأدارة.. أو الشعبة القانونية.. أو اقسام التعليم المستمر للمنتسبين الجدد أو يتم فتح دورات تعليمية.. تضطلع بها داخل مؤسسة الجيش... مع خالص التحيات والتقدير

  3. #3
    مراقب
    تاريخ التسجيل: December-2017
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,326 المواضيع: 345
    التقييم: 17520
    مزاجي: متفائل
    موبايلي: Iphone
    آخر نشاط: منذ 9 ساعات

    ولو ان المرأة ما خلت شي خاص بصنف الرجال
    ما حشرت نفسها به وحتى رياضة الملاكمة والمصارعة
    انطلاقا من مقولة مساواة المرأة مع اخيها الرجل

    بس بصراحة اني ضد انخراط المرأة في سلك الشرطة او الجيش
    وذلك ليس تقليلا من اهمية المرأة او كفائتها في العمل
    ولكن بسبب ان هذين السلكين عنيفات بالتدريب
    وفيهما مهمات قتالية وحروب واقتحامات وهجومات وقصف
    واحيانا يتعرضون الى جوع وعطش وحصار اثناء المعارك
    وكل هذه لاتتناسب مع التركيبة الجسمانية للمرأة
    ثم لنتصور ان الجندي وقع اسير في ايدي اعدائه
    اكيد يضربوه ويهينوه بالمعاملة ويضعونه داخل اقفاص الاسر
    الى حين تبادل الاسرى ثم يُطلق سراحه
    ولكن ماذا لو وقعت الجندية اسيرة بيد اعدائها ؟؟
    ماذا سيفعلون بها انتقاما منها ؟؟
    صحيح انه حاليا يضعون المنتسبات في مهمات غير قتالية او عنيفة
    كالطبابة او في امور ادارية ومعنوية يعني اشبه بالديكور
    لكي يقال ان هذا الجيش مختلط
    اي ان وجودهن او عدم وجودهن ليس له اي اهمية
    اذن ما الحاجة لاقتحام المرأة لهذا السلك العنيف اذا كان ليس لها اي دور ؟

  4. #4
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الكلمات مشاهدة المشاركة
    أحسنت النشر
    انا مع انخراطها بالجيش، مع مراعاة وضعها من ناحية الامومة والطفولة.. فياحبذا تستلم أمور كتابية بالجيش .. كالأدارة.. أو الشعبة القانونية.. أو اقسام التعليم المستمر للمنتسبين الجدد أو يتم فتح دورات تعليمية.. تضطلع بها داخل مؤسسة الجيش... مع خالص التحيات والتقدير

    الف شكر استاذ عماد
    بصراحة اتفق مع ما تفضلت به
    تحياتي وتقديري

  5. #5
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرميثي مشاهدة المشاركة


    اذن ما الحاجة لاقتحام المرأة لهذا السلك العنيف اذا كان ليس لها اي دور ؟



    أقرأ ما كتبه استاذ عماد قبلك
    ستجد الاجابة الشافية لسؤالك
    وان للمراة دور

    مع الشكر والتقدير
    تحياتي

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    ملاك القتال
    تاريخ التسجيل: April-2013
    الدولة: حيثما انت
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,776 المواضيع: 133
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 21488
    مزاجي: كقهوتك صباحا.. دافئة
    المهنة: الامومة.. الاجمل على الإطلاق
    أكلتي المفضلة: باقيا الطعام
    موبايلي: صرصر
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات
    مقالات المدونة: 30
    بالنسبة لانخراطها في الجيش صعبه وتعب وعناء عليها اذا كانت في مهمات قتاليه لكن الأفضل تكون ضمن قسم الطبابه والطبخ والادارة لانه ذات مهارة عاليه في ذلك... بالنسبة للشرطة اشجع ان تكون ضمن الشرطة المجتمعية وحل قضايا المرأة والطفولة... المكان المناسب لان تبدع وليس لتتحمل أعباء أخرى وان تكن من أجل لقمة العيش فهي انسانة اولا واخيرا خُلقت بقدارت عالية للإدارةو َالحفاظ على اهم لبنة في المجتمع وهي الأسرة كأخت وأم وابنة وايضا من الرائع ان تنخرط في ادارة أمور الدولة حسب ما تبدع فيه

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايليتا مشاهدة المشاركة
    بالنسبة لانخراطها في الجيش صعبه وتعب وعناء عليها اذا كانت في مهمات قتاليه لكن الأفضل تكون ضمن قسم الطبابه والطبخ والادارة لانه ذات مهارة عاليه في ذلك... بالنسبة للشرطة اشجع ان تكون ضمن الشرطة المجتمعية وحل قضايا المرأة والطفولة... المكان المناسب لان تبدع وليس لتتحمل أعباء أخرى وان تكن من أجل لقمة العيش فهي انسانة اولا واخيرا خُلقت بقدارت عالية للإدارةو َالحفاظ على اهم لبنة في المجتمع وهي الأسرة كأخت وأم وابنة وايضا من الرائع ان تنخرط في ادارة أمور الدولة حسب ما تبدع فيه

    اصبتي الهدف
    ممتاز جدا
    لان المراة هي نصف المجتمع ( كما يقال )
    وعليه يجب ان لا يتم تعطيل نصف المجتمع
    المراة يجب ان تعمل وتساهم ضمن امكانيتها وضمن ابداعها

    الف شكر لاثرائكم للموضوع
    تحياتي وتقديري لكم

  8. #8
    مراقب
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: ميسوبوتاميا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 41,050 المواضيع: 3,594
    صوتيات: 131 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 44131
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: حي الله
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 19

    بشهر شهرين تصير عميد ركن والرجال يكضي عمره يلا يصعد رتبه

  9. #9
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: May-2022
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,224 المواضيع: 51
    التقييم: 2143
    آخر نشاط: 20/January/2023
    انا لااتكلم عن الانظمة السابقة ماقبل البعث وصدام .بالنسبة للمرأة والجيش .؟
    على اعتبار تلك الانظمة .كان العراق وكأنه بدائي واقصد بذلك الجنوب بأجمعه كلّه .؟
    اما بالنظام السابق .
    حتى كاد العراق يمنع بنته من دخول الجامعة لاالجيش واعتقد السبب معروف ... الاستاذ عدي .؟
    .............
    اما قدرات المرأة احيانا تكون اقوى من الرجل . فرفض العراقي على عدم دخول المرأة الى الجيش بحجة
    عدم قدراتها .هذا كلام يعتبر اعلامي ومحاججه حضارية منطقية (بالفصحى كذب)
    نحن بالعراق مررنا بسنين لا. باعوام وهناك فرق بينهم .صح .
    السنين التي مرت علينا . (اقصد ايام النظام السابق) المرأة عندما تسير لوحدها بالشارع وتحت ضوء الشمس
    ويمر من امامها شاب محروم .اعوذ بالله .تصادف ضبع ولاذاك الشخص ايام صدام .
    فكيف اذا انخرطت بالجيش وتبقى اسبوع اوشهر غائبة عن اهلها ومختلطة اوقريب عليها مسؤولون متخضرمين
    مابين نظام البعث وهذا النظام (المدري شنهو ) عدكم الحساب .
    انتهى رايي .؟
    .............
    اما انخراط المرأة للجيش انا اتمنى ان تكون بنتي جندية بشرط ان تكون مع جيش عقائدي وطني
    غير مرتبط بخلاية تعمل عكس التيار .؟
    يحرقون الزرع ويتهمون الحكومة .؟

  10. #10
    مراقب
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحل مع الايام مشاهدة المشاركة
    أقرأ ما كتبه استاذ عماد قبلك
    ستجد الاجابة الشافية لسؤالك
    وان للمراة دور

    مع الشكر والتقدير
    تحياتي
    مع خالص احترامي وتقديري للاستاذ عماد
    ولكن له ارائه ولي رأيي قد نتفق وقد نختلف
    وقد عبرت عن رأيي بهذا الموضوع
    انطلاقا من عنوان الموضوع (( ما بين مؤيد ومعارض ))
    وقد عبرت عن معارضتي لذلك وشرحت الاسباب
    ثم ان الاستاذ عماد قد قال تستلم امور ادارية وشعب قانونية
    وانا قلت كذلك ايضا في الرد السابق

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال