محاوره شعريه الشاعر حسين السعيدي والشاعره شهد الشمري
مكتوبه
ماذا لو شائت الصدف والتقيتم مره اخرى
............
من بعد ما كل شي انتهى اتأذينه وصار المجنت اتوقعه تلاگينه
تلاگينه وبگلبي عتب بس خاف اكوله وتبجي
حستني خانگني الحچي وكالتلي لتخاف احچي
گلتلها شخبارج صدك مرتاحه كالو عنج
بس اني ما همني الحچي وحبيت اسمع منج
گالتلي راحه بلا نفع مثل الحجي البس بالمرايه نطلعه
تدريني بفراگك مسميته الموت
ما دام بس الموت مابي رجعه
صح على غيرك دمعت
بس جنت اعزلك دمع وأبجيلك اخر دمعه
هو الدمع مثل السفر
صاحب معزه الي يضل اخر انسان نودعه
گتلها والأخبار الأجت
والكال عنج عاشرت
والكال انسى احسلك
كالتلي حجيك مو غلط لو بيدي والله ارجعلك
صدكني بعدك عاشرت مو بلكت انساك بعجل بلكه الكه واحد مثلك
اني انسي..!
بس انت نسيانك صعب ياريت تاخذ دوري
شلت الهدايه تقصدت ضميتها بكنتوري
ع الرف لمن جانن قبل
بس اصدلهن اختنك واطلع جنت من طوري
تذكر ككبل...
لك يالجنت من كد ما وفي من تخون تاخذ شوري
هسه وصل يمي السره
خليني اسئلك يابو گلب الأبيض
هم تفتقدني وتختنگ؟
وهم عندك بهجري جفن ما غمض ؟
كتلها بفراكج متت والليل ابد ما ينفض
هاا يلي ما حالفني وياج الحظ
شكد افتقد حنيتج من اتمرض
كالتلي يا عــيـني وبجت
حسيت شي داخل كلبها تكسر
وكالت بعد ما اكدر تتوقع اتحمل بعد
واني اكلب الدنيا جنت من تطلع وتتأخر
كتلها خليني قوي ما اريد اروح وانتي بعدج تبجين
انسي بعد هذا الوجه ووجوه احلى تشوفين
هاي اول ايام البعد صعبه واكيد تضعفين
وصدگيني بس يمشي الوكت تتعودين
ولهنا خلصنه الحچي
حنينه بس ندري الوكت ما نقتنع يجمعنه
ولا يقتنع يسمعنه
دمعنه وتشابگنه وتفارگنه