ألا ليتَ النصيبَ يصيبهُ ، فيُصيبُني فتُصيبنا عَدوى النصيبُ فنلتَقي
وألا ليتَ التمنّي مُنيتي يامِنَّتِي
فيُثبني ربي بالثَواب الأثْمنِي
فياليتَ الذي بيني وبينكَ بابٌ يُطرَق
وياليتَ أطرَاف الأرضِ تُطوى ونلتقِي
وبعد اللقاءِ أحبُّهُ ، فيُحبُّني
ونعيشُ في كُنف الحياةِ ، فنهتَني..!
#