هنا

[المستشار القانوني]

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الغالين..
التدخين آفة خطيرة.. والشيشة.. بل وحتى الأرگيلة الإلكترونية.الخمور.. المخدرات.. . كلها أفات.. ضررها البليغ أمر مفروغ منه.. قانون مكافحة التدخين نافذ بلا تطبيق فعلي..
قوانين تخص المخدرات أيضا موجود وتطبيقها هزيل.. قبل كان إعدام لمن يتاجر أو يتعاطى.. الآن خفت الإجراءات..
المدخنون.. (المئرگلون)..( العادية والالكترونية). والمتعاطون للمخدرات في تزايد
كيف نتعامل معهم
ضررهم ليس على أنفسهم فقط.. ضررهم على الجميع..
أفات نخرت وتنخر مجتمعنا.. تسبب حرائق.. وجرائم..
ماهي حلولكم وارائكم.. ومقترحاتكم للحد من الإدمان على هذه الآفات وتقليل اخطارها.. وتجفيف منابعها..؟؟؟

[المختبيء تحت المطر]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمدلله في بلدنا سلطنة عمان يوجد وعي وحالات تعاطي المخدرات قليله فالمخدرات اخطر من التدخين لأنها قاتله وتدمر من يتعاطاها فيكفي ان يعرف الناس خطورتها والعاقل من سيتجنبها بعد ذلك .
والتدخين نفس الشيء يسبب اضرار صحيه فيجب على الحكومه ان تعمل محاضرات تبين خطورة التدخين وحكمه في الدين سواء في المساجد او المستشفيات .
يجب كذلك توفير رعايه صحيه لمن يتعاطى المخدرات او انه يدخن وعلاج ادمانه .

[د. حسن سعيد]

عليكم السلام حياك أستاذ عماد، ما لم تطبق القوانين ذوات العلاقة تطبيقاً صحيحاً لن نرى حلاً لآفة التدخين ولا الخمور ولا المخدرات، ولن يطبق القانون؛ لأن جهات متنفذة في الدولة تتاجر بها -خصوصاً المخدرات-، فلا بد من الإطاحة بهذه الشخصيات المتنفذة وبذيولها؛ كي نضمن تطبيق القوانين والحد من انتشار هذه الآفات.
نعم يمكننا النصح والتوجيه، لكن هذا لا يكفي، ولا يحل إلا النزر اليسير من المشكلة الكبرى.
يمكننا القول بأن لها ضررَين: الأول صحي يتمثل بالأمراض التي تصيب المدخن والمتعاطي، الثاني الخسائر الاقتصادية المتمثلة باستقطاع جزء كبير من الدخل وإنفاقه على شيء لن ينفعه في المستقبل، فضلاً عن ثمن زيارة الطبيب وشراء الدواء لعلاج الأمراض التي تنتج عنها.

[ȺӀì βąҍӀì]

لو كانت العائلة قد بدأت بالتربية الصحيحة مع الطفل ومع التوجيه النافع مع مراقبته من بداية نشأته الى حين تجاوزه مرحلة المراهقة ربما لن تكن لكلماتنا الان معنى ، المراقبة اللصيقة مع المراهق مع معرفة اصدقائه وتصرفاتهم سنتدارك كل الفواجع فيما بعد ، ولنجعل من هذه الحالة شواذ في التصرفات هنا يكون دور الدولة في محاصرة هذه الحالات الغير متزنة ،وبماان ضعف الدولة وتجذر الفساد فيها وجعل معظمهم من يدير تجارة المخدرات وكل ما يتعلق بالسموم التي يتعاطاها الناس ،
برأي ان صلحت الدولة صلح معها المجتمع وان فسدت فسد معها المجتمع ، الامر متعلق ومرهون بمن يقود بلدك وليس فقط بمن يقود عائلته

ودمت سالمين

[الرميثي]

يا استاذ عماد ماكو فايدة من الكلام بهذا الموضوع
وذلك لان اصلاح المجتمع يبدأ من العائلة ثم يعم المجتمع بكامله .

فكيف اذا كان شرب الخمور وتدخين السكائر
وشرب الاركَيلة وتعاطي المخدرات يتم بعلم الاباء ؟؟
فهل تعتقد بعد ذلك يمكن الاصلاح ؟؟

كان في الماضي لايمكن ان نتصور
ان يدخن الابن والاب حاضر
الان الشاب يشرب الناركَيلة والاب جالس معاه

وحتى للذين ينتقدون الدولة بأن قوانينها ليست رادعة
صحيح الدولة قوانينها ليست رادعة بما يكفي
ولكن العتب كل العتب على الاباء
لانهم ضيعوا جيل كامل وافسدوا مجتمع كامل بسبب سوء التربية
وقد اعجبتني مقولة للمفكر علي الوردي حين يقول
قبل ان ننتقد الأبناء فالنتذكر اننا نحن مَن ربيناهم .
فهذه مسئولية الاباء قبل ان تكون مسئولية المجتمع
وهذه مسئولية الاباء قبل ان تكون مسئولية الدولة

[المستشار القانوني]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمدلله في بلدنا سلطنة عمان يوجد وعي وحالات تعاطي المخدرات قليله فالمخدرات اخطر من التدخين لأنها قاتله وتدمر من يتعاطاها فيكفي ان يعرف الناس خطورتها والعاقل من سيتجنبها بعد ذلك .
والتدخين نفس الشيء يسبب اضرار صحيه فيجب على الحكومه ان تعمل محاضرات تبين خطورة التدخين وحكمه في الدين سواء في المساجد او المستشفيات .
يجب كذلك توفير رعايه صحيه لمن يتعاطى المخدرات او انه يدخن وعلاج ادمانه .

أحسنت.. وضعت أصابعك على موضع الجراح... إجراءات سليمة جدا... حفظ الله دولة عمان الشقيقة وشعبها من كل سوء... أخي( المختبيء)

[المستشار القانوني]

عليكم السلام حياك أستاذ عماد، ما لم تطبق القوانين ذوات العلاقة تطبيقاً صحيحاً لن نرى حلاً لآفة التدخين ولا الخمور ولا المخدرات، ولن يطبق القانون؛ لأن جهات متنفذة في الدولة تتاجر بها -خصوصاً المخدرات-، فلا بد من الإطاحة بهذه الشخصيات المتنفذة وبذيولها؛ كي نضمن تطبيق القوانين والحد من انتشار هذه الآفات.
نعم يمكننا النصح والتوجيه، لكن هذا لا يكفي، ولا يحل إلا النزر اليسير من المشكلة الكبرى.
يمكننا القول بأن لها ضررَين: الأول صحي يتمثل بالأمراض التي تصيب المدخن والمتعاطي، الثاني الخسائر الاقتصادية المتمثلة باستقطاع جزء كبير من الدخل وإنفاقه على شيء لن ينفعه في المستقبل، فضلاً عن ثمن زيارة الطبيب وشراء الدواء لعلاج الأمراض التي تنتج عنها.

أصبت كبد الحقيقة.. فعلا التطبيق الصحيح والفعلي للقوانين.. هو أول ردع.. بهذا المجال.. ثم الاطاحة بمن يقف وراء ترويجها.. هذا الاشد والأصعب في بلد اصيب بالفوضى..ثم التوعية والاعلام.. حسبنا الله ونعم الوكيل..

[المستشار القانوني]

لو كانت العائلة قد بدأت بالتربية الصحيحة مع الطفل ومع التوجيه النافع مع مراقبته من بداية نشأته الى حين تجاوزه مرحلة المراهقة ربما لن تكن لكلماتنا الان معنى ، المراقبة اللصيقة مع المراهق مع معرفة اصدقائه وتصرفاتهم سنتدارك كل الفواجع فيما بعد ، ولنجعل من هذه الحالة شواذ في التصرفات هنا يكون دور الدولة في محاصرة هذه الحالات الغير متزنة ،وبماان ضعف الدولة وتجذر الفساد فيها وجعل معظمهم من يدير تجارة المخدرات وكل ما يتعلق بالسموم التي يتعاطاها الناس ،
برأي ان صلحت الدولة صلح معها المجتمع وان فسدت فسد معها المجتمع ، الامر متعلق ومرهون بمن يقود بلدك وليس فقط بمن يقود عائلته

ودمت سالمين

وجهة نظرك رائعة جدا أخي الغالي فعلا التربية الأسرية والمتابعه.. أمر بالغ الأهمية كي لايقع ابنائنا فريسة لرفاق السوء.. وخاصة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.. والمدارس.. والبيئة... سلمت يداك

[★彡جنح فطرس 彡★™]

عمي شتحجي انته هو الحكومه الي تجيبه وتاجر بيه قسم بالله يمنا واحد على ساس بالمكافحه وهو يبيع مخدرات وهو شرطي عادي كيف ذا راس جبير بالحكومه
شغله ثانيه التدخين شجابه للمخدرات

[أبن الاشتر]

يا استاذ عماد ماكو فايدة من الكلام بهذا الموضوع
وذلك لان اصلاح المجتمع يبدأ من العائلة ثم يعم المجتمع بكامله .

فكيف اذا كان شرب الخمور وتدخين السكائر
وشرب الاركَيلة وتعاطي المخدرات يتم بعلم الاباء ؟؟
فهل تعتقد بعد ذلك يمكن الاصلاح ؟؟

كان في الماضي لايمكن ان نتصور
ان يدخن الابن والاب حاضر
الان الشاب يشرب الناركَيلة والاب جالس معاه

وحتى للذين ينتقدون الدولة بأن قوانينها ليست رادعة
صحيح الدولة قوانينها ليست رادعة بما يكفي
ولكن العتب كل العتب على الاباء
لانهم ضيعوا جيل كامل وافسدوا مجتمع كامل بسبب سوء التربية
وقد اعجبتني مقولة للمفكر علي الوردي حين يقول
قبل ان ننتقد الأبناء فالنتذكر اننا نحن مَن ربيناهم .
فهذه مسئولية الاباء قبل ان تكون مسئولية المجتمع
وهذه مسئولية الاباء قبل ان تكون مسئولية الدولة

الاباء الاباء الاباء .
من اين جائوا الاباء .
وكيف قضوا فترة مراهقتهم وبداية شبابهم .
واذا ظلت على اباء هذا الجيل .
نطلب من الحكومة فتح شركة تدخين في كل محافظة .
حتى لوتقطعوا الكهرباء بس كون تصنعوا مصنع تدخين .
هاي اذا ردنا هذا الجيل يعتمد على ابائه .؟
لاتسألني ليش وشنو السبب ينحرف الموضوع
خليها سكته .
واعتبرها المعنى بقلب الشاعر .؟