بهاي الحالة راح نكون امام ثلاث ثيمات: المرسل/ الرسالة/ المستقبل ... وهاي هي اركان العملية التواصيلة باي خطابالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب
بهاي الحالة راح نكون امام ثلاث ثيمات: المرسل/ الرسالة/ المستقبل ... وهاي هي اركان العملية التواصيلة باي خطاب
نجي وحدة وحدة...
المرسل يقلبوله الشيخ الامين... وصفة الامانة هي صفة ترتكز على الجانب والخطاب الديني بنسبة كبيرة... فضلاً عن لفظة الشيخ التي تحمل من الدلالة الدينية الشيء الكثير..
المستقبل جمهور يباوع على العمامة من الثوابت الدينية التي لا يخامرها الشك او الباطل.. وعلى هذا يحاول خداع نفسه بان هذا الخطاب هو الخطاب الذي لا يأتيه الباطل من بين حروفه... فاي شي بيه الله ونبيه واهل بيت نبيه يشكل عنده الجنة التي يحلم بها ..
نجي للرسالة...
اذا كان المرسل ديني والجمهور ديني ... برايكم شراح يكون الخطاب؟؟؟
هذا الخطاب جدا خطر... ومراوغ... يجعل من الحق باطلاً ومن الباطل حقا.. لانه يتلاعب بعواطف الناس ومقدساتها اللي المفروض تكون بمعزل عن الامور الدنيوية المختلف في احقيتها او نزاهتها
اني سمعت الحديث في مساحة توتير كامل... وحقيقة كانت هناك عتبتان... تحملان من الخطورة والتزييف الشيء الكبير...
العتبة الاولى: هو حضور انفاس الزهراء في جلسة ترشيح السوادني..
العتبة الثانية: الخروج بمظاهرات على الحكومة القابلة انما خروج على المذهب..
بالعتبة الاولى.. يوظف الخطاب الديني اسلوبين مختلفين لكنهما متعاضدان لانتاج دلالة الخطاب والتأثير وكلاهما يتحققان باستحضار شخصية الزهراء عليها السلام: اولاً الاسلوب الحجاجي، ووهذا الاسلوب يقدم الحجة او البرهان على زيف الحجة المقابلة التي يستلزمها في الخطاب وان كانت مغيّبة هنا، واللي يريد تكوله هاي العتبة، انه احنة انصار الزهراء والباقيين لا، واستحضار شخصية الزهراء يحيل المتلقي الى سقيفة بني ساعدة وما تلاها من حادثة الخطبة الكريمة بقضية فدك... وهذا يخلق ردة فعل تجاه الاتجاهات الاخرى المقابلة لاتجاه انفاس الزهراء.
ثانياً: الاسلوب الاشهاري: وتؤدي شخصية الزهراء كايقونة اشهارية تجعل من الجمهور المستقبل مسمراً امام هذا الاسم المبارك، ويوحي باننا انصار الزهراء وهاي النصرة تمنحنا قدسية، فنحن مقدسون مباركون من الله بمباركة الزهراء، وغيرها ملعونون لانه اصحاب سقيفة بني ساعدة التي سلبت الحكم من الائمة.
العتبة الثانية غير منفصلة عن العتبة الاولى، وهاي العتبة هي بمثابة فتوى بالقتل، بان الخارج على هذه الحكومة انما هو من انصار السقيفة وضيفلها معاوية من يمك، لان معاوية هو الخارج عن الحكم الشرعي للامام علي..
الاشكالية وين؟؟؟
الاشكالية ان الامام علي ما استخدم هذا الاسلوب في معاركه الثلاث، انما من استعمله هم الجانب المناوئ له، ففي معركة الجمل اجبر الخارجون عائشة على الخروج معهم واستخدامها كايوقنة حجاجية واشهارية..
بمعركة صفين استعمل معاوية قضية رفع المصاحف وهاي هم ايقونة حجاجية واشهارية.
بالنهروان كان الخطاب الديني يرتكز على الاية القرآنية بوصفها ايقونة حجاجية واشهارية...
وبهاي الحروب الثلاث لم يستعمل الامام علي اي خطاب ديني مضاد... ولا سوالها حركة لا زهراء حضرت ولا خروج عن المذهب
هنا شنو ينرادلنا؟؟؟
ينرادلنة واحد اخو اخيته يطلع بالعالم كووووول... من الصفحة للصفحة الثانية ..
نحتاج اخو هدلة جديد... يكعد ويخلي رجل على رجل ... ويكوووووول طروهم خمسة وخمسين وصلة... وهاي سالفة طروهم هم ايقونة اشهارية، اللي يعرفها لا يكول لان ننشهر بهالليلة الغبرة هاي
وسلامتكم.... اجة العشا
قبل العشا....
- بابا... ليش اسم كان مرفوع وخبرها منصوب؟؟؟