صار سبع سنين من توفى جدي
ولحد الأن كل ما أذكره تدمع عيني
فعلا الطيب يبقى ذكره للأبد
صار سبع سنين من توفى جدي
ولحد الأن كل ما أذكره تدمع عيني
فعلا الطيب يبقى ذكره للأبد
كان أول عزاء يمر عليه بحياتي
وأول معاني الحزن
اتذكر بقيت ابجي للصبح ومن بعدها تجردت من المشاعر لمدة يومين دون بكاء دون حزن دون أي شي بعد اليومين صار انهيار وانفجرت من البكاء .. لحد مابقيت كم شهر وعديت هالمرحلة .. ولحد الأن كل ماأذكرة أبجي عليه گد ماچان حنون وطيب وقضى عمرة بس يبجي ع اهله الميتين تحديدا امه وابنه لحد اخر لحظة بعمرة وهو يبجي ع أهله وابنه الي استشهد بزمن المقبور صدام
الله يرحمك ياجدي ويسكنك الفردوس الأعلى ويجازيك حسنات وأجر ع تربيتك ألي ولأخواني وأولاد عمامي وتدلليلك ألنه لدرجة محد بينه يگدر يذگرك بلا متدمع عينه
فكره انها تحبك لوحدك هذه بالذات انساها
انت بس حاول تكون من العشره الاوائل..!
اللية من تمردها بالتمن يطلعلك طعم عالمي
صدعت من كمية الدسومة
من الصعب ان تعثر على السعادة في داخلك لكن من المستحيل ان تجدها في مكان اخر
شوبنهاور
وحده تقول رحت زواج حبيبي ودخلت الحمام
عشان ابكي لقيت 11 بنت يبكون معي...
اتمنى يخلص الصيف بسرعه قبل لا اتهور واقص شعري
رحالة العرب
ما كتبوه تقشعر له الابدان
لكنه بالخفاء التام عنا
من يلتحف لحافاً مقدساً ، يخبئ تحته كل المساوئ والرذائل .