الله يساعد گلوبكم العراقيين ماعرف شلون متحملين كل هالمصايب
كله بسبب مشعول الصفحة ابن صبيحة حترگت روحه بهلمغربية هاي تبعات حكمه المصخم
اهل الناصرية لا يمهم سفارة لا قنصلية وحاليا ديحرگون محلات ملابس
نار وشرار
من اجيت اني خلصت
هم حظي هذا
شوف حلقة الدحيح عن زمن هتلر، التجويع وأعمال الشغب والإقصاء جانت ب اعلى مستوياتها + زج الشعب ب أعمال مهلكة ( الطرقات والجسور..الخ) حتى يشّغل الشباب بس النتيجة اجت العكس لان هل الأعمال جانت مجرد دعاية اله دون فائدة
زجهم بحروب داخليه واعتقالات جماعية واخرها الحرب العالمية الثانية
ماكو أسوء من اسم الالماني بذاك الوقت ب أوروبا بس ع الرغم من هل الشيء نهضوا ..
الفكرة أن الشعب من زمن الملك غازي للان هو شعب متخلف ومتقلب، قتلهم ل الملك فيصل وعائلته وجرهم بالطرقات بعدين قتل عبد الكريم وآخر شي صدام حسين ، من تتابع هل تاريخ راح تيقن أن الشعب همجي
** قرب تمثال السياب..
* جلس قبالة تمثال السياب على الحافة الحجرية التي تفصل ما بين رصيف الكورنيش وضفاف شط العرب.. بينما وقفت هي تحت أقدام النصب الذي يقف شاخصاً أمامهما..
* -"لماذا جيب الشاعر مثقوب؟" سألت وقد أمالت رأسها قليلاً نحو اليسار.
-"لأنه كان مفلساً يا عزيزتي!!" أجابها مازحاً.
-"ولماذا أبيات الشعر على قاعدته مطموسةٌ؟".
-"لأن الشعر بضاعة كاسدة في سوق المهرجين".
-"ولماذا يدير ظهره عن الشط؟".
-"لأن الشط ماعاد يغذي نهر بويب بما يكفي".
-"ولماذا يبكي التمثال؟".
كان سؤالها مباغتاً. نهض من مكانه مقترباً الى حيث أشارت.. نظر الى مآقي السياب فرآى دمعتين تتلألأن تحت أشعة شمس الغروب المتكاسلة!!.. دمعتين حقيقيتين تماماً!!.. لم يستطِع أن يُجبها هذه المرّة.. حبس عبرته الخانقة.. لتمتليء عيناهُ بعدها بالدموع..
لكاتبها