لمن سمع سيد علي ان حياة مقتدى مُهددة اصر على الرجوع و جلب مقتدى الى بيته وارسل رسالة لقوات التحالف بما معناه مقتدى في حمايتي و لي يريده يجي ياخذه ع جثتي ، طبعا بسبب رجوع السيد تم انهاء حرب النجف و انسحاب الامريكان احتراما لقدسية المرجعية و كلتمها
بعدها صار اكو تدخل من السيد علي لحد الان يؤخذ عليه بين مؤيد و معارض ، وهو دعم قائمة الائتلاف العراقي (555) ، هُناك من يشكك بدعم السيد وانها اشاعة بثها السياسيين لـجمع اصوات الناخبين و لكن كـ نجفي و عارف بحال المدينة اقر انه فعلاً صار اكو تدخل هسه مو مشكلتنه معلن او لا لكن صار اكو تدخل ودعم
يتبع ........