فقوري خلي نتفق انها صلاة سياسية مالها دخل بالدين
وهذا مو شيء سيء ، هو استخدم الصلاة لأظهار شعبيته و مقبوليته بين اطياف الشعب ، الي حضروا مو بس انصار التيار ، لذلك العالم شاف ان الصدر هو اقرب شخص لأن يكون زعيم سياسي لان الزعامة ما تكون على انصاره فقط بل لازم يؤمنون بي غالبية الشعب
ومع اختلافنا على نهج الصدر لأني اشوف التيار هو جزء اساسي من عناصر الفساد ولكن يا اخي اله شعبية ما تنكر ، هسه نگول جمهوره ما يعتبرون من النخبة صح لكن عدد لا يستهان بي بالعملية السياسية
اما عن رسائله كانت اقرب الى العقلانية ، وما هدد حتى باجر عكبة لا يكولون فشلنه بسبب الصدر
قضية الحشد كلنه مؤمنين بيها و بنفس الوقت مثل ما گال عيب يمن الحشد ع اهله وناسه لأن العراق ارض لكل العراقيين والكل مسؤولين عن حمايتها
اخيراً توقعت ما راح يحضر لانه مو سهلة تأمين شخصية كـ الصدر في هكذا تجمع ، و لو يتعرض للاغتيال حتصير فتنة كبيرة و اقتتال داخلي راح يمزق اخر شي تبقى من الوطنية
اني كلش مع فكرة انه كان متواجد بمحيط المكان لكن ما حضر ع منصة وهذا عين العقل
نر جع للزبده الي ادور عليها بقلاوه ..هي كلمه وحده لو تخضين ليوم القيامه مايطلعلج زبد بالعراق بس شنين
...نصيحه المستقل الحقيقي هو الوحيد الفايخ
خل انكول سياسية
يا اخي ليش تقشمر الناس عن طريق صلاة الجمعة
وسامط هاي العالم الي اكثرها متصلي
والشعبية العندة او الاتباع العندة هاي مو افضلية على غيرة
الامام الحسين كان اتباعة ٧٠ شخص
واتباع يزيد ٧٠ الف
كثرة الاتباع مو معناها هو على حق
وحتى لو كتلو شيصير قابل
يهوسولهم يومين ٣ ويجيهم ابو اسراء
ويخلي مطافرهم ماله والي
اما منه الحشد
هو ما كال عيب يمن
هو لغة دورهم اصلا
وكال الفضل لأهالي المناطق
صح كان لأهالي المناطق المحررة دور كبير
في تزويج نسائهم لداعش واحتضانهم
ومساعدتهم في الاستدلال على الاماكن
واني وياك هو جان موجود في محيط المصلين
ميكدر يصلي بالحر وكمل صلاته بالجكسارة
الحبيب ضويت