يريد الجميع أن يحظى بالسعادة في حياته، بكل السبل، ويفعل أي شيء ليحصل عليها، وقد يفعل البعض العكس وهو يظن أنه يحقق السعادة التي يحلم بها، سواء فى علاقته العاطفية أو بالآخرين، يوجد عدة طرق أذا فعلتها قد تدمر العلاقة المثالية وتدمير فرص تحقيق سعادة أبدية.
التخريب الاجتماعيالتخريب الاجتماعي يتضمن التحدث عن الشريك بشكل سلبي دون علمه، أو مشاركة معلومات خاصة له بقصد التشهير أو علناً، ويعتبر من أشكال العدوانية السلبية
التي تدفع العلاقة إلى نهاية متطرفة.
المعاملة الصامتة
الأزواج الذين ينسحبون في صدفة أو يعاملون بعضهم البعض معاملة صامت، هم أقل عرضة لعلاقة سعيدة، بسبب عدم التواصل يترك المشاكل دون أن تعالج ولا يمكن أن تكون صحية للعلاقة بأي شكل من الأشكال.
المقارنة مع الآخرين
إن في وسائل التواصل الاجتماعي لا يوجد رقابة لحياة الأخرين، مما يجعل المقارنة بحياة الآخرين سهلة، ولكن الأمر يتعدى موضوع المقارنة ويدخل في المنافسة، ويحدث معارك بين الأزواج، مما يجعل البعض على فعل شيء لا يريده، مثل الذهاب لإجازة غريبة أو تناول طعام في مكان غالى.
سلبية كبيرة تجاه والدى الشريك
الجميع يقدر الأباء بشكل كبير بدون شك، ولكن قد يظن البعض أنه يجب أن يحب الشركاء الاباء ويظهروا لهم الاحترام الواجب، ولكن إذا كان الشخص يحمل أفكار سلبية ويتحدث بشكل سلبى عنهم فهذا قد يدمر أي علاقة مهما كانت وتؤدى إلى النهاية الحتمية.
الانفصال لأسباب خاطئة
قد يحتاج الانفصال عن شريك الحياة لطاقة عاطفية كبيرة، ولكن قد لا يفكر البعض في ذلك، وقد يتم الانفصال بشكل مندفع دون التفكير فيه، وبعد فترة يرجع للمصالحة من جديد، هذا قد يحدث خلل في العلاقة في المستقبل.
عدم احترام الخصوصية
إن الزوجان في العلاقة قد يتشاركان كل شيء ولكن يوجد أِياء خاصة مثل كلمة المرور للهاتف وتفاصيل الحساب المصرفي للشريك، فهذه الأشياء خاصة لا يتم مشاركتها وإلا تكون النهاية اقتربت للعلاقة
رد مع اقتباس
