الشركة ألمانية متخصصة في مجال الكهرباء سبق للعراق أن تعاقد معها لكن الزنيم والمجرم ترامب هو من أخرجها من صيانة وتعمير بنى الكهرباء المتهالكة في العراق. النظام السابق لم يعمل شيء للكهرباء معتمداً على عدم استيراد المكيفات لان تصرف كثيرا من الكهرباء وقليل من المبردات المصنعة محلياً، وكانت نسبة مامجموعه من الموجود كطاقة كهربائية في العراق أقل من ستة آلاف كيلو واط، والآن أكثر من عشرين ألف ولكنها لاتفي بالغرض المطلوب لإن الغاز لايتوفر لدينا، هو موجود لكن الأمريكان لايقبلون بإستخراجه حتى يبقى نزيف هدر المال وإرهاق الميزانية لكي يبقى العراق بلا كهرباء ولامجاري كورقة ضغط بيد المستعمر الأمريكي على أي حكومة، وسبب ثورة تشريب وجواكرها السفاراتية هو عقد الصين واتفاقيتها التي جمدها الملعون ترامب، وعارضت أمريكا الفاجرة والعاهرة التنقيب عن الغاز في حقلي عكاز وحقل ديالى للغاز،وخسرنا بموجبها عقل إقتصادي بارع وهو السيد عادل عبد المهدي.. لنرى