7.إنَّكَ لا تجني من الشَوْكِ العِنَب
المثل لأكثم بن صيفي ، ومعناه : إذا ظلمت فإحذر الإنتصار وإذا اسأتَ فثِق بسوءِ الجَزاء ، وأخذهُ الشاعرُ فقال :
إذا وتَرتَ امرأً فإحذَر عداوَتَهُ
من يزرعِ الشوكَ لا يحصُد بهِ عِنَبا
7.إنَّكَ لا تجني من الشَوْكِ العِنَب
المثل لأكثم بن صيفي ، ومعناه : إذا ظلمت فإحذر الإنتصار وإذا اسأتَ فثِق بسوءِ الجَزاء ، وأخذهُ الشاعرُ فقال :
إذا وتَرتَ امرأً فإحذَر عداوَتَهُ
من يزرعِ الشوكَ لا يحصُد بهِ عِنَبا
8.أجِع كلبك يتبعك
يضربُ مثلاً للَّئيم تُذِلّهُ فيُطيعك
شكرا الك يا
9.أصمٌّ عمّا ساءهُ سميعُ
يضرب مثلاً للرجل يتغافل عمّا يكره ومن أجود ما قيل في هذا المعنى قول بشّار :
قُل ما بدا لكَ من زُورٍ ومن كذبٍ
حِلمي أصمٌ وأذني غيرُ صمّاءِ
10.قد أعذرَ من أنذَرَ
أي قد أتى بالعُذر من قد أنذرَ(حَذّرَ) سابقاً ويقال أعذر الرجل : إذا بلغ أقصى العذر
11.أُمرّ دون عبيدةَ الوذَمُ
يضرب مثلاً للرجل يقطع الأمر دونهُ ، وهو ممّا يُهجى به.
12.أنفٌ في السماء وإستٌ في الماء
يضرب مثلاً للتمكبّرِ صغيرِ الشأن
13.إنني لن أضيرَهُ إنّما أطوي مصيرَهُ
يضرب مثلاً للرجل يعمل عملاً عظيماً وهو يراهُ يسيراً ، وأصله أنّ غلاماً من العرب أخذَ (نُغَراً : النُغَر : بضم النون وفتح الغين : البلبل) فشقَّ بطنهُ ، ثم اخرجَ مصيره فجعل يطويه فقيل له : ما تصنع؟ فقال : 《إنّني لن أضيرهُ إنما أطوي مصيرهُ》والمصير : المعِي
14.أحبِب حببيكَ هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما
المثل لأمير المؤمنين عليه السلام ، هوناً : أي قصداً غير إفراط