مُتراكم أنتَ ...
في أوردتي
بين النبضَة والنبضَة
تُزاحم قصائد الياسمين
المنثُورة في خافقي
لـ تكون وحدك قَصيدة
العشق لآخر العُمـر
برسم سحرٍ أبدي
وبنكهة المطر
فالمساء الذي تَهادى
بعطرك وشوقاً
زادني نعيماً
ونظرة تَرنمت خافقى
يا وجدُ الروحُ
في الفؤاد مُقيماً ..
خذني على مَحمل الحب وغازلني...
فكل نَبض لاَ يشتاق قُربك باطل ..